الصفحه ٢٦٥ : عدد
من محدثي هذه المدينة فرحل إليهم عدد من طلاب الحديث من بلدان كثيرة فسمعوا الحديث
عليهم وكتبوا عنهم
الصفحه ٣٣٧ : الحديث ، وحدث ثم ذهب إلى واسط ، وسمع الحديث ، وحدث ، سمع منه أبو جعفر هبة
الله بن يحيى بن البوقي وآخرون
الصفحه ١٩ :
من أبناء هذه
المدينة ، ولا بد أنه كان قد اطلع على أخبار الشعراء اطلاعا كاملا. وقدم لنا هذا
الكتاب
الصفحه ٤٠ :
عن رأيه في
الاستيلاء على واسط وكتب إلى توزون يهنئه بالإمارة ويطلب منه أن يقلده ضمان واسط
ويحثه على
الصفحه ٢١٦ : البائعين والمشترين من التجار للأمتعة (٣).
ومع أنه لم ترد معلومات
عن موارد الباعة والسماسرة بواسط ، إلا
الصفحه ٢٥٣ :
من الأمثلة
القليلة التي ذكرناها والتي هي نماذج فقط لسواها مما حفلت به المصادر نرى أنه ظهر
بواسط
الصفحه ٢٦٤ :
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى عدد آخر كانوا من شيوخ الحديث في هذه المدينة ، منهم
من حدث
الصفحه ١٥ :
ابن شاهين كان من
قبيلة سليم العربية ، فألقى بذلك الضوء على طبيعة التمرد الذي قام به في منطقة
واسط
الصفحه ١٧ :
سواه من المصادر ، فقد انفرد بذكر القراءات التي اعتمدها القراء بواسط ، وبعض
الكتب التي صنفت في علم القرا
الصفحه ٦٣ : البصرة (٢). فلما علم جلال الدولة سار من البصرة نحو بغداد ، إلا أنه
لما بلغ واسط أقام بها (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ٨٥ : السلطان محمود من ذلك جهز جيشا في سنة ٥٢٠ ه
/ ١١٢٦ م وسار به قاصدا العراق ، فلما بلغ الجانب الشرقي من
الصفحه ٩٣ :
واسط واستولى
عليها ثم عاد إلى بغداد (١).
وعلى الرغم من قوة
الخلفاء العباسيين وإصرارهم على التخلص
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لحماية
الولاية ، وحفظ النظام فيها يتولى أمرها عدد من الأمراء (١).
ولما دخل السلاجقة
بغداد
الصفحه ١٧٤ : فانتقلوا إليها واستقروا فيها ، وربما جاء بعضهم من الكوفة والبصرة وذلك
للاستفادة من ظروف المدينة الجديدة
الصفحه ٢٦٦ :
من أجل الحصول على
تأييد أصحاب هذا المذهب لكي يستعينوا بهم على تحقيق هدفهم فأدى ذلك إلى انتشار هذا