الصفحه ١٥٦ :
الوقف (١) وتعيين قضاة مدن ولاية واسط كما ذكرنا من قبل.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى
الصفحه ٣٠٣ :
المؤرخين إنه «تاريخ
كبير» (١) ومن المرجح أن مؤلفه سار في خطته ومنهجه على نحو ما كتب في كتابه الأول
الصفحه ٤٤٤ : (١٣٩١ ه / ١٩٧١ م).
العبود
: عبد الكريم توفيق.
٢٢٩ ـ «الشعر
العربي في العراق من سقوط السلاجقة حتى
الصفحه ٤٤٧ :
د ـ المراجع
الأجنبية :
ه ـ المقالات
والبحوث :
جواد : مصطفى.
٢٦٤ ـ «أولية
الشرطة وأطوارها
الصفحه ٢٣ :
الفصل الأول
المقدمة
ملامح الحياة السياسية بواسط
في العصور العباسية المتأخرة
تولى صاحب
الصفحه ١٥٠ : ء :
كان الخليفة
العباسي في القرون الأولى هو الذي يعين قضاة واسط
__________________
(١) ابن النجار
الصفحه ٤٤٨ : سومر ، م ٢٦ ، ١٩٧٠ ، م ٢٧ ، ١٩٧١ م.
٢٧٣ ـ «إدارة
بغداد ومراكزها في العصور العباسية الأولى» مجلة سومر
الصفحه ٤٥٣ : ........................................................... ٢١
الفصل الأول : المقدمة (ملامح
الحياة السياسية بواسط في العصور العباسية المتأخرة) ٢٣
الفصل
الصفحه ٢٨٧ : عنها من شعر ، فقد كان الشعراء يعبرون فيه عن
نظرتهم إلى الحياة والموت ومصير الإنسان ويدعون الناس
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ١٤ : .
ولابن الأثير (ت
٦٣٠ ه / ١٢٣٢ م) أهمية خاصة في دراسة هذه المدينة فكتابه «الكامل في التاريخ» من
المصادر
الصفحه ٣١ :
إلى السوس (١) لأخذها من البويهيين ، فاستنجد أحمد بن بويه بأخيه الحسن
فتقدم من اصطخر (٢) ودخل السوس
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٢١٧ :
ملكهم (١) ، «وصار الرسم جاريا أن يخرب الجند إقطاعاتهم ثم يردوها
ويعتاضوا عنها من حيث يختارون
الصفحه ٢٥٥ :
حدث عدد من
المحدثين الواسطيين ببغداد وغيرها من مدن العراق (١).
ولعل سبب اهتمام
أهل واسط في هذا