الصفحه ٢٩٩ : / ١١٥٧ م) (٥) كتابين ، الأول هو كتاب «تاريخ الحكام وولاة الأحكام
بمدينة السلام» (٦) وهو من المراجع المهمة
الصفحه ٣٠٥ : (٣) ، وياقوت الحموي (٤) وغيرهم (٥). كما أفاد من مشاهدات الرحالة خاصة ما يتعلق بإفريقية
والأندلس والبلدان
الصفحه ٤٧ : أنفذ رسولا
بصورة سرية إلى الخليفة يطلب منه الأمان ويضمن له القيام بخدمته إذا قلده منصب
الإمارة
الصفحه ٦٥ :
سار جلال الدولة
بعسكره إلى الأحواز واستولى عليها ثم نهبوا وسبوا الكثير منها (١). فلما علم أبو
الصفحه ٧٣ : وأولاده وأصحابه وجميع ما يتعلق به إلى واسط ، وتبعهم جماعة من
أهل بغداد (٢).
ولما تمّ لطغرلبك
القضاء على
الصفحه ٧٧ : ذي الحجة سنة ٤٩٢ ه / تشرين أول ١٠٩٨ م (٣).
سار بركيارق في
سنة ٤٩٣ ه / ١٠٩٩ م من الأحواز إلى بغداد
الصفحه ١٢٨ : إلى ضمان واسط وكسكر تتردد في المصادر منذ الربع الأخير من القرن الثالث
الهجري (١).
وجاء في قائمة علي
الصفحه ٢٢٣ : (٢). ومن الممكن أن ندرك النشاط العلمي الواسع لهذه المساجد من
كثرة القراء والمحدثين والفقهاء والخطبا
الصفحه ٣١٨ :
د ـ علوم أخرى :
إلى جانب ما تقدم
من العلوم التي ظهرت بواسط نجد أن العالم أبو يحيى عماد الدين
الصفحه ١٤٦ : جواد ، أولية الشرطة ، مجلة الشرطة ، عدد ١ ، ١٩٦٣ ،
ص ٢٢. ويقول الدكتور مصطفى جواد «واشتق من ـ الشحنة
الصفحه ٢٣٠ :
وكانت لهم قوة
كبيرة بحيث مكنتهم من أن يتمردوا على السلطة وأن يثيروا الفتن والاضطرابات في هذه
الصفحه ٣٧٥ : سنة ٣٢٤
ـ ٦٥٦ ه / ٩٣٥ ـ ١٢٥٨ م. وقد قسمنا البحث إلى خمسة فصول ، الفصل الأول يتعلق بالحياة السياسية
الصفحه ٤٣٥ : ).
ماري بن سليمان :
١٥٩ ـ «أخبار
فطاركة كرسي المشرق من كتاب المجدل» روما ١٨٩٩.
ابن
ماكولا : الأمير علي
الصفحه ١١٢ :
وبلاطاته وأروقته (٥).
وهذا هو أول جامع
عرف المنقبون عن ريازته الشيء الكثير ، كما أن بقاياه ساعدتهم على
الصفحه ١٣٩ :
وعندما أنشئت
عاصمة الخلافة بغداد سنة ١٤٩ ه / ٧٦٦ م أصبحت مدينة واسط تابعة لبغداد من الناحية