الصفحه ١٨٦ : العباس
وجّه إليهم صاحب المعونة على رأس قوة ، فتمكن من قتل الطالبي وعدد من أتباعه ،
وأسر منهم نحو مائة
الصفحه ٩٧ : واسط
من هذه المنازعات ، فقد استغلت من قبل البعض منهم فأخذوا يميلون إلى جانب ضد
الجانب الآخر ، أما في
الصفحه ١٠٦ :
الجامع ودار
الإمارة (١) ، وكانت تمتد من دار الإمارة التي كانت تقع في وسط المدينة
إلى شاطىء دجلة
الصفحه ٣١٢ :
٤١٣ ه / ١٠٢٢ م ،
وعين له خزانا وأطباء ووكلاء ، وأكثر فيه من الأدوية والأشربة ووقف عليه الوقوف
الصفحه ٢٦ : مقربة من الأحواز
لمفاوضة البريدي ، ومحاربته في حالة امتناعه عن دفع الأموال (٣) ، وافق الخليفة على
الصفحه ٨٤ :
واسط والبصرة (١) ، ومع أن الرواية لا تنص على موافقة السلطان إلا أنه يظهر
من الأحداث السياسية التالية في
الصفحه ١٢٥ : زرفامية من أعمال واسط ، ومرة
يجعلها من أعمال قوسان. فمن المحتمل جدا أن المعلومات التي جاءت في النص الأول
الصفحه ١٥٩ :
عما كانت عليه في
العصر العباسي الأول (١).
أما المذاهب
الفقهية لقضاة هذه المدينة فقد كانت مختلفة
الصفحه ٢٧١ :
معظمهم من أتباع
المذهب الشافعي ، وذلك لأن السلاجقة قاموا بتشجيع هذا المذهب والعمل على نشره في
الصفحه ٧٤ : واسط استمرت عشرة أشهر من ربيع الأول سنة ٤٥٠ ه حتى
ذو الحجة سنة ٤٥١ ه / نيسان ١٠٥٨ ـ كانون ثاني ١٠٥٩
الصفحه ٩ : وناقصة ، ومن أهم
أسباب ذلك هو أن الكتب التي ألفت عنها لم يصل إلينا منها سوى كتاب واحد وهو متقدم
على فترة
الصفحه ١١٠ :
هذا العصر ، إلا
أنه من المحتمل جدا أن هذا السور كان قد خرب وهدم مرات عديدة إما بسبب التوسع
الصفحه ١١٤ : الجانب الغربي من المدينة
فقط باعتبار أنه أول جامع شيد في هذه المدينة كما أشرنا سابقا
الصفحه ١٨١ :
فيها (١). والراجح أن هؤلاء كانوا قد استقروا بواسط ومنطقتها وذلك
لكي يكونوا بالقرب من إقطاعاتهم
الصفحه ١٩١ : الطائفة جاءت إليها من المدن والقرى المحيطة
بها ، فقد جاء في المصادر أن المسيحية انتشرت في منطقة كسكر منذ