الصفحه ٤٣٩ :
يوسف : القاضي يعقوب بن
إبراهيم الأنصاري (ت ١٨٢ ه / ٧٩٨ م).
١٩٠ ـ «الخراج» ط
٣ ، نشر المطبعة السلفية
الصفحه ٣٥٠ : بن الحسين بن أحمد العسال المقرىء الأديب (ت ٥١٠ ه / ١١١٦ م) كان شيخ
الإقراء ببغداد (٢) ، قرأ القرآن
الصفحه ٣٦٤ :
المبارك بن نغوبا (ت؟)
الذي كان أحد المحدثين بواسط (١).
واشتهر من أبناء
الشيخ أبي الحسن علي بن
الصفحه ٢٤٠ : في الربط لنتفهم دورها في حركة التعليم في
هذه المدينة.
يذكر ابن الدبيثي
أن الشيخ أبا الفتح محمد بن
الصفحه ٢٤١ : الدولة قد أنشأت رباطا فيها ، ويكون للرباط عادة شيخ وخادم (٣) ونجد إشارة إلى رتبة شيخ الشيوخ (٤) الذي كان
الصفحه ٢٥١ :
القرآن الكريم (٣).
والشيخ أبو جعفر
المبارك بن المبارك بن أحمد بن زريق الحداد الواسطي (ت ٥٩٦ ه / ١١٩٩
الصفحه ٢٦٧ : م) الذي كان «شيخ الشافعية في
عصره» (٤) و «متقدما في
الفقه» (٥) و «حافظا للمذهب» (٦) درس الفقه الشافعي
الصفحه ٣٣٢ :
النحوي (ت ٥٩٤ ه
/ ١١٩٧ م) قرأ القرآن الكريم بالقراءات بواسط على الشيخ أبي بكر بن الباقلاني
الصفحه ٣٣٤ :
ومن وعاظ واسط
الذين استقروا بمصر الشيخ أبو عبد الله محمد بن يحيى بن الحسين الطائي الواسطي
الواعظ
الصفحه ٣٣٦ : الإمام الحافظ
أبو عبد الله بن الدبيثي وآخرون (٢).
وقدم إليها من «بيهق»
الشيخ أبو المفاخر علي بن محمد بن
الصفحه ٣٧٣ :
وهناك بيوتات
علمية أخرى اشتهرت بواسط منها : بيت الشيخ أبي طالب محمد بن علي بن أحمد الكتّاني (ت
٥٧٩
الصفحه ٢٢٥ :
السلفي» (١) والشيخ أبو القاسم علي بن علي بن جعفر بن شيران (ت ٥٢٤ ه
/ ١١٢٩ م) الذي كان «مقدّم
الصفحه ٢٣١ : .
مدرسة ابن القارىء
:
وهي من مدارس
الشافعية ، انشأها الشيخ أبو الفضل علي الواسطي المعروف بابن القارى
الصفحه ٢٤٤ : / ٩٧٧
م) الذي كان شيخ الإقراء بواسط (٣) قرأ القرآن الكريم على أبي بكر بن مجاهد (٤) ، ومحمد بن جعفر بن
الصفحه ٢٤٩ :
«شيخ الإقراء
بواسط» (١) قرأ القرآن الكريم بالروايات العشر بواسط على أبي القاسم
علي بن علي بن شيران