الصفحه ٢١٤ : والرزازين والكتبيين (٢).
أما الباعة الذين أشارت
إليهم المصادر بواسط فهم : القصابون (٣) والتمّارون
الصفحه ٤١٣ : الدراسات العليا بجامعة بغداد برقم ١٢٣٧ مصورة عن نسخة دار الكتب
الوطنية بباريس.
البلاذري
: أحمد بن يحيى بن
الصفحه ٤١٥ : / ١٤٥١ م).
١٣ ـ «عقد الجمان
في تاريخ أهل الزمان» نسخة دار الكتب المصرية برقم ١٥٨٤ تاريخ.
الغساني
الصفحه ٤٢١ :
(ت ١٠٦٧ ه / ١٦٥٦ م).
٥٩ ـ «كشف الظنون
عن أسامي الكتب والفنون» باعتناء محمد شرف الدين بالتقايا ورفعة
الصفحه ٤٢٨ : ء محمد زاهد الكوثري (القاهرة
١٣٦٦ ه / ١٩٤٧ م).
ابن
شاكر الكتبي : محمد بن أحمد (ت ٧٦٤ ه / ١٣٦٢
الصفحه ٤٢٩ : أحمد فراج ، دار إحياء الكتب العربية (القاهرة
١٩٥٨).
١٢١ ـ «رسائل
الصابي» تحقيق محمد يوسف نجم ، الكويت
الصفحه ٤٣٧ : في فنون الأدب» ١٨ جزءا نسخة مصورة عن دار الكتب (القاهرة ١٩٥٤ م).
النيسابوري
: فريد الدين
العطار
الصفحه ٤٣٨ : م).
١٧٩ ـ «جامع
التواريخ» جزءان ، ترجمة محمد صادق نشأة وجماعته ط دار إحياء الكتب العربية ١٩٦٠
الصفحه ٤٤٨ : ، م ٣٣ ، ج ١ ، السنة ١٩٧٧
م.
عواد
: كوركيس.
٢٧٤ ـ «المخطوطات
العربية في دور الكتب الأمريكية» مجلة
الصفحه ١٢٤ :
وبغداد والبصرة
والأحواز (١). مما أدى إلى أن تمر حدودها بفترات من التقلص والتوسع وذلك
تبعا للتبدلات
الصفحه ٢٨٧ : عنها من شعر ، فقد كان الشعراء يعبرون فيه عن
نظرتهم إلى الحياة والموت ومصير الإنسان ويدعون الناس
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ٣١ :
إلى السوس (١) لأخذها من البويهيين ، فاستنجد أحمد بن بويه بأخيه الحسن
فتقدم من اصطخر (٢) ودخل السوس
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٢١٧ :
ملكهم (١) ، «وصار الرسم جاريا أن يخرب الجند إقطاعاتهم ثم يردوها
ويعتاضوا عنها من حيث يختارون