الصفحه ١١ : هذه المدينة كان يتألف من ثلاث طبقات هي : طبقة الخاصة ، والطبقة المتوسطة ،
وطبقة العامة ، وقد تحدثنا عن
الصفحه ٢٠ :
الكتب كتاب «البلدان»
لليعقوبي (ت ٢٨٤ ه / ٨٩٧ م) الذي قدم لنا معلومات عن موقع المدينة ، والمدن
الصفحه ٣٣ :
خرج بجكم من واسط
لنجدة جيشه ، إلا أن توزون أعلمه بانتصاره على البريديين وهو في الطريق (١) فعاد
الصفحه ٢٥٦ : ، ويرجع سبب ذلك ـ في الغالب ـ إلى اعتماد هذا
العلم على السماع والرواية والحفظ أكثر من اعتماده على التدوين
الصفحه ٢٩٢ : (١).
ومن أجل التغلب
على المشكلات الاقتصادية التي كان يعاني منها بعض الشعراء فإننا وجدنا بعض القصائد
الشعرية
الصفحه ٣٤٧ : الفخرية (٢) ، وتولى القضاء بالجانب الغربي من بغداد (٣). صنف في الفتاوى وكتب بخطه كثيرا في الفقه والحديث
الصفحه ٣٥٣ :
أما طلاب العلم
الذين قدموا واسط من مدن العراق الأخرى وتلقوا العلم فيها فهم : أبو سعد عبد الله
بن
الصفحه ٢٨ :
ولما وصل «الطيب» (١) كتب إلى ابن رائق مبينا له موقفه العسكري وأنه بحاجة إلى
٠٠٠ ، ٢٠٠ دينار ينفقها
الصفحه ٣٦ : ء ابن رائق بغداد وهربا إلى
الحمدانيين بالموصل (٢).
والجدير بالذكر أن
ابن رائق كتب إلى الحمدانيين يطلب
الصفحه ٤١ : م «ونهب وأحرق واحتوى
على الغلات وأخذ جميعها» (٢).
وهكذا صح ما توقعه
توزون من تنبئه بتفكير أبي عبد الله
الصفحه ١٦٥ : الواسطي نقابة الطالبيين بواسط ، وكان قد
رتبه إسماعيل بن الحسن ابن المختار (٦) وكتب له عهده من إنشاء عز
الصفحه ١٩٧ : إلى أنهم سكنوا
في منطقة أخرى من العراق طيلة فترة دراستنا ، وقد هاجر هؤلاء إلى هذه المنطقة من
مدينة
الصفحه ٢٣٩ : » (٦).
__________________
كوركيس عواد ،
المخطوطات العربية في دور الكتب الأميركية ، مجلة سومر ، م ٧ ، ج ٢ ، ١٩٥١ ، ص
٢٤٣. وقد ترجم
الصفحه ٢٨٣ : نهر دجلة أثره على
شعراء هذه المدينة الذين أعجبوا بها وصوروا هذا الإعجاب في شعرهم ، فجاء قسم منه
وصفا
الصفحه ٢٨٥ : كانت تعد مركزا من مراكز
المسيحية في العراق (٢). وقد جاء في المصادر أنه كان يقصدها المجّان من بغداد كأبي