الصفحه ١٧ :
سواه من المصادر ، فقد انفرد بذكر القراءات التي اعتمدها القراء بواسط ، وبعض
الكتب التي صنفت في علم القرا
الصفحه ٣١٤ : اتصلوا بهؤلاء العلماء واطلعوا على الكتب التي ألفت من قبلهم أو التي
ترجمت إلى لغتهم لا سيما الفلكية منها
الصفحه ٣٥ : الديلمي بقتاله (٢). فلما وصل ابن رائق قرب الموصل كتب كورتكين إلى أصبهاني
الديلمي بالتوجه على رأس جيشه من
الصفحه ٢٠٩ :
والروم (١) والفرس (٢) وجاء ما يشير إلى جواري من الجنس الأسود (٣) والجنس الأصفر (٤) وروميات
الصفحه ٢٤٨ : من الشعر من بلاد الغرب ،
وكان قد وقف قراءهم عليهما فلم يستطع أحد منهم الإجابة فلما قرأها القلانسي كتب
الصفحه ٢٦٢ : عليه بها الخلق الكثير كما يقول ابن الدبيثي (٣). كتب عنه ابن الدبيثي وجماعة من الحفاظ ورووا عنه (٤) وكتب
الصفحه ٣٢٤ : ه / ١٢١٩ م) قدم بغداد والتقى برجال
الحديث ثم انحدر إلى واسط وكتب بها عن جماعة من تلامذة أبي الكرم
الصفحه ٩ : وناقصة ، ومن أهم
أسباب ذلك هو أن الكتب التي ألفت عنها لم يصل إلينا منها سوى كتاب واحد وهو متقدم
على فترة
الصفحه ٦٤ :
وعندما كانت
الأحوال ببغداد قد ازدادت سوءا ، وذلك في سنة ٤١٨ ه / ١٠٢٧ م كتب الخليفة القادر
بالله
الصفحه ٢٧٧ :
الناس يشدون
الرحال إليه للقراءة عليه والسماع منه (١) و «انتهت إليه
الرحلة في اللغة في عصره
الصفحه ٢١ : .
ولا بد لنا من
الإشارة إلى استفادتنا مما كتب عن هذه المدينة في دائرة المعارف الإسلامية ، فقد
قدمت لنا
الصفحه ٥٠ : بلغت هذه
الأنباء معز الدولة كتب إلى وزيره المهلبي يأمره بالمسير من البصرة إلى واسط ،
واتخاذها مركزا له
الصفحه ٧٣ : ثورة أخيه إبراهيم ينال سار على رأس جيش كبير نحو العراق ، ثم كتب إلى
قريش بن بدران يطلب منه إعادة
الصفحه ٣٥٠ : كان
عالما فاضلا وله معرفة جيدة باللغة العربية وأشعار العرب ، سمع الحديث بواسط من
أبي المجد محمد ابن
الصفحه ٣٥٨ :
وبغداد وحدث ، كتب عنه أبو بكر الخطيب صاحب كتاب «تاريخ بغداد مدينة السلام» وروى
عنه وأثنى عليه (١).
وبرز