الصفحه ٨٩ :
الأمراء».
أما الملك
سلجوقشاه فقد خرج من واسط على رأس عساكره ، وسار لمحاربة الملك داود ، فالتقى
الفريقان
الصفحه ٩٠ : من
همذان ، وأضيف إليه جيش من بغداد ، واستولى عليها (٢). فذهب أمير الحلة علي بن دبيس إلى واسط واتفق مع
الصفحه ١٠٨ : داوردان (٥). كما وصلت إلينا أسماء بعض الترب منها : تربة محلة
الرزازين ، التي كانت مجاورة لمسجد أسلم بن سهل
الصفحه ١١٥ : على الأرجح وذلك لملاءمتها من جهة ، كما أننا لم
نسمع عن بناء دار أخرى للولاة في هذه المدينة من جهة أخرى
الصفحه ١٢٨ : إلى ضمان واسط وكسكر تتردد في المصادر منذ الربع الأخير من القرن الثالث
الهجري (١).
وجاء في قائمة علي
الصفحه ١٣١ :
على بعد سبعة
فراسخ منها (١) على نهر «فم الصلح» في الجانب الشرقي من دجلة (٢) ، وقد وصف ابن رستة هذه
الصفحه ١٣٣ : ياقوت أنه كان بها مسجد جامع (٤) ، وقد جاء في المصادر ذكر لبعض المدن والقرى التي كانت تقع
بالقرب من
الصفحه ١٤٥ : » (٢) ، وهذه الوظيفة هي أقرب ما تكون إلى وظيفة مدير شرطة
المحافظة في الوقت الحاضر ، وكان يتم اختياره وتعيينه من
الصفحه ١٥١ :
ويعزلهم (١) ، ومنذ النصف الأول من القرن الرابع الهجري / العاشر
الميلادي تشير الأخبار إلى أن تعيين
الصفحه ١٥٢ : بن أبي
الشوارب قضاء الشرقية والحرمين واليمن وسر من رأى وقطعة من أعمال السواد وبعض
أعمال الشام وسقي
الصفحه ١٥٤ :
الشرقي من واسط (١) ، ولا شك أن سبب ذلك يرجع إلى اتساع رقعة المدينة وكثرة
عدد سكانها في هذه الفترة
الصفحه ١٧٦ : النوروز والمهرجان اللذين هما من
الأعياد الفارسية كما كان عليه الحال في بغداد (٢).
ومن المعلوم أن
الفرس
الصفحه ١٨٣ :
من البصرة في
السفن» (١) ، فوجه إليهم الخليفة المعتصم قائده عجيف بن عنبسة على رأس
قوة سنة ٢١٩ ه
الصفحه ١٨٨ :
عادتهم (١). وكان غالبا ما يرافق هذه الفتن الكثير من القتل ، والنهب
والحرق والتخريب (٢).
وهكذا
الصفحه ١٩٦ :
٢ ـ اليهود :
لقد أقام اليهود
في مدينة واسط من إنشائها (١) ومن المحتمل جدا أن هؤلاء قدموا من