الصفحه ٢٦٣ : لنفسه وللناس» (٥) سمع منه ابن الدبيثي وكتب عنه وروى (٦) وكتب الإجازة سنة ٦١٠ ه / ١٢١٣ م للإمام الحافظ
الصفحه ٣٨ : منه الإيقاع بالحمدانيين ، فاستجاب له وأخرج سيف الدولة من واسط ، ثم كتب
توزون إلى الخليفة يخبره أنه
الصفحه ٣٠٩ :
بتعليلات طبيعية
وجيولوجية (١). وقد نقل القزويني في هذا الكتاب الكثير مما كتبه من سبقه
من
الصفحه ٢٦٨ : ءها وسمع الحديث من كبار المحدثين وكتب عنهم ، ثم عاد إلى
واسط ودرّس الفقه والتفسير وأفتى (٥).
وأبو
الصفحه ١١٨ :
قائمة قبل سنة ٥٧٣
ه / ١١٧٧ م (١). والمدرسة الشرابية التي تنسب إلى شرف الدين أبي الفضائل
إقبال بن
الصفحه ٢٣٥ :
ذي القعدة من سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة» (٢).
وممن تولى التدريس
في هذه المدرسة هو أبو علي الحسن بن
الصفحه ٣٦٩ : (٢) ، سمع الحديث بواسط من كبار المحدثين ثم غادرها إلى بغداد
والموصل وبلاد الشام طلبا للحديث ، ثم عاد إلى
الصفحه ٣٨٦ : (٢)
٥٩٨ ـ ٦٠٤ ه / ١٢٠١ ـ ١٢٠٧ م
أبو الفضائل علي
بن يوسف بن أحمد بن الآمدي الواسطي
الصفحه ٤٠٢ : بختيار بن علي المندائي الواسطي (٣)
٦٠٣ ه / ١٢٠٦ م
أبو الفضائل علي
بن يوسف بن أحمد بن
الصفحه ١٥٠ : / ١٢٠٧ م أضيف إلى
أبي الفضائل علي ابن يوسف بن أحمد الواسطي قاضي واسط الأشراف بأعمال واسط (٥).
القضا
الصفحه ١٨ :
«ذيل تاريخ مدينة
السلام بغداد» لابن الدبيثي وكتب أخرى دون أن يشير إلى ذلك (١) ، إلا أن أهمية هذا
الصفحه ١٢ :
والفقهية ، ومعظم هذه المصادر تمتاز بمعاصرتها للفترة التي تناولتها هذه الدراسة
أو قريبة منها. وسوف نتكلم في
الصفحه ١٦١ : (٢).
لقد أشارت كتب
الحسبة هذه أن من واجبات المحتسب تفقد أحوال أهل السوق ومراقبة الموازين والمكاييل
الصفحه ٢٧٦ :
اللغة في وقته» (١) تتلمذ على عدد كبير من علماء اللغة والنحو والأدب بواسط
منهم أبو الحسين بن دينار
الصفحه ٣٠٣ :
المؤرخين إنه «تاريخ
كبير» (١) ومن المرجح أن مؤلفه سار في خطته ومنهجه على نحو ما كتب في كتابه الأول