الصفحه ٣٠٥ : (٣) ، وياقوت الحموي (٤) وغيرهم (٥). كما أفاد من مشاهدات الرحالة خاصة ما يتعلق بإفريقية
والأندلس والبلدان
الصفحه ٣١٠ : بعد ذلك حتى بداية القرن الخامس الهجري / الحادي عشر
الميلادي. ولكن من الراجح أنه نبغ في هذه الفترة عدد
الصفحه ٣٦٠ : الموظفين فيها ، فقد أشارت المصادر إلى أنه
حدث بواسط وسمع منه جماعة (٣).
ثم بيت الأزدي كان
«معروف بالصلاح
الصفحه ٣٧٤ : هناك نوع
من التخصص في العلوم فبرزت بعض البيوتات في قراءة القرآن الكريم ، وبعضها في رواية
الحديث
الصفحه ٣٢ : عن الوزارة ، وسار نحو واسط لأخذها منه والقبض عليه ، فلما علم البريدي
أرسل إلى بجكم في الصلح فلم يقبل
الصفحه ٣٩ : أكثر من ثلاثة
عشر شهرا (٣).
ومن الجدير أن
نذكر هنا أنه عندما ترك سيف الدولة واسطا وقع خلاف بين توزون
الصفحه ٤٧ : أنفذ رسولا
بصورة سرية إلى الخليفة يطلب منه الأمان ويضمن له القيام بخدمته إذا قلده منصب
الإمارة
الصفحه ٥١ :
عمران على أموال حملت إلى معزّ الدولة من الأحواز ، وأموال للتجار ، فأرسل معزّ
الدولة يحتج على تصرفات
الصفحه ٥٢ :
البويهيين مع عمران قد ساءت في سنة ٣٦٠ ه / ٩٧٠ م فقد خرج عزّ الدولة بختيار (٢) في هذه السنة من بغداد على رأس
الصفحه ٥٩ :
اختيار ابنه أبي
كاليجار المرزبان من قبل قواد الجيش والأمراء ليخلف والده في الحكم ، خلع عليه
الصفحه ٦٥ :
سار جلال الدولة
بعسكره إلى الأحواز واستولى عليها ثم نهبوا وسبوا الكثير منها (١). فلما علم أبو
الصفحه ٧٠ : ، وكان قد
أيده جماعة من سكان المدينة ، وكاتب أهل البطيحة فأيدوه (٤) ، وزور كتبا من البساسيري يعدهم
الصفحه ٧٧ : سنة ٤٩٢ ه / ١٠٩٨ م
ثار عليه أخوه محمد الذي كان يلي بعض بلاد آذربيجان ، فلما علم بركيارق هرب من
الري
الصفحه ٨٢ : بهزيمة
ثابت وقتل وأسر منهم الكثير (٤). ثم سار كل من جيش ابن بوقا وثابت إلى واسط محاولين
السيطرة عليها
الصفحه ٨٦ :
أمر السلطان محمود
، عماد الدين زنكي بالمسير من واسط إلى بغداد لنجدته فجمع عماد الدين عسكرا كبيرا