الصفحه ٢٩١ : بظروف ذلك المجتمع وأحداثه.
وشكا بعضهم من غدر
الأصدقاء وخداعهم وتنكرهم (٢) وكان بعضهم يسيء الظن بالناس
الصفحه ٣٢٢ :
والدراسة عليهم ،
وقد درس البعض منهم في هذه المدينة ، كما رحل عدد من العلماء الواسطيين إلى بلدان
الصفحه ٣٤٩ : جانب ما تقدم
نجد أن هناك جماعة من أهل بغداد كانوا قد قصدوا واسط لقراءة القرآن الكريم وسماع
الحديث من
الصفحه ٣٧١ : : «سمعته كثيرا ينشد قصائد في الأكابر» (٣).
واشتهر من أبناء
أبي العباس هذا أبو الحسن علي بن أحمد بن دواس
الصفحه ٣٧٣ :
وهناك بيوتات
علمية أخرى اشتهرت بواسط منها : بيت الشيخ أبي طالب محمد بن علي بن أحمد الكتّاني (ت
٥٧٩
الصفحه ١٠ : هذه الأقسام من المدينة اعتمادا على
الإشارات القليلة التي جاءت في المصادر.
أما ما يتعلق
بالتطور
الصفحه ٣٠ : معاصرا لهذه الأحداث ، فهو أقرب إليها
من بقية المؤرخين الآخرين ، هذا من جهة ، أما من الجهة الأخرى فإننا لم
الصفحه ٤٨ : واسط (٣). ويذكر مسكويه أنه في هذه السنة خرج الخليفة المطيع لله ،
ومعز الدولة من واسط على رأس جيش نحو
الصفحه ٦١ :
المشرق ، حيث كانت
الحروب قائمة بين أبناء عضد الدولة منذ وفاته سنة ٣٧٢ ه / ٩٨٢ م في كل من فارس
الصفحه ٧٤ : في ذي الحجة من سنة ٤٥١ ه / كانون ثاني ١٠٥٩ م ، انتهت بمقتل
البساسيري ، فتمّ بذلك للسلطان طغرلبك
الصفحه ٧٦ :
السياسية في
العراق من جراء قوة السيادة السلجوقية في هذه الفترة ، كما أننا لم نجد ما يشير
إلى نزاع
الصفحه ٩٦ :
ومن الممكن إرجاع
هدوء الحالة السياسية بواسط في هذه الفترة إلى عدة عوامل منها :
١ ـ هدوء الحالة
الصفحه ١٣٨ : الفوطي ،
تلخيص مجمع الآداب ، ج ٤ ، ق ١ ، ٧٥. ويسميها كل من ياقوت والسلفي «شيفيا». معجم
البلدان ، ٣ / ٣٨٥
الصفحه ١٤٠ : من جراء النزاع القائم بين أمراء البيت البويهي ، فقد أشارت المصادر إلى
أن مدينة واسط كانت قد تعرضت
الصفحه ١٧٠ :
والبصرة (١) في هذه الفترة.
أما في فترة
دراستنا فقد سكن واسط جماعة من العباسيين (٢). كما سكنها