الصفحه ١٣٤ : يصلنا من أسماء
الأماكن التي كانت مرتبطة بالغراف إداريا سوى قرية «برزة» (٣) ، غير أن ياقوت يذكر أنه كان
الصفحه ١٣٥ :
أشارت المصادر إلى
عدد من القرى التي كانت تقع بالقرب من الرصافة منها : الرمل (١) ، والهنايس
الصفحه ١٤٣ : ولاة واسط (٢). ويبدو أن الخلفاء العباسيين في هذا العصر كانوا قد أبقوا
كثيرا من مظاهر الحكم والإدارة
الصفحه ١٥٧ : الكاتب أن يكون «مسلما ورعا لأن الكتابة من جنس القضاء فيشترط في الكاتب ما
يشترط في القاضي» (١) وأن يكون
الصفحه ١٥٩ : أن أغلب القضاة
في هذه الفترة كانوا من أصحاب المذهب الشافعي ، وربما سبب ذلك يرجع إلى أن
الغالبية
الصفحه ١٧٢ :
أما أماكنهم من
المدينة فالراجح أنهم ظلوا في خططهم القديمة في الجانب الغربي من واسط.
ومن الجدير
الصفحه ١٧٣ : كانوا يقطنون في خطط عشائرهم (٤) ، فهم من الناحية الإدارية والاجتماعية مرتبطون بالعشيرة
كما كان عليه
الصفحه ١٧٨ :
منطقة زراعية فمن
المحتمل جدا أن قسما من الأراضي الزراعية في هذه المنطقة أعطيت لهؤلاء.
ويبدو أن
الصفحه ١٧٩ :
من جيشه مما أدى
إلى فشله وعودته إلى البصرة (١). ويذكر ابن الأثير أنه في سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢ م أمر
الصفحه ٢٠٥ :
ب ـ ذكرنا سابقا
أن أسواق واسط كانت كبيرة تمتد من دار الإمارة الذي كان يقع في وسط المدينة إلى
شاطى
الصفحه ٢١٣ : عليه الحال
ببغداد (٢) ، وقد برز من بين العمال عدد من القراء والمحدثين والأدباء
الذين أسهموا في الحياة
الصفحه ٢٤٠ : نشره ومكانا
لتعليم القرآن والحديث والوعظ (١).
ولعل من المفيد أن
نستعرض أهم ما ورد عن النشاطات العلمية
الصفحه ٢٥٤ :
عدد من هؤلاء
المحدّثين (١).
وقد رحل إلى واسط
عدد من العلماء وطلاب الحديث من شتى أنحاء العالم
الصفحه ٢٧١ :
معظمهم من أتباع
المذهب الشافعي ، وذلك لأن السلاجقة قاموا بتشجيع هذا المذهب والعمل على نشره في
الصفحه ٢٨٨ : قائما على الإقطاع ، فترك كثير من المزارعين ، والفلاحين الزراعة
وهجروا قراهم نتيجة لظلم المقطعين (٢). أما