الصفحه ٣١٢ :
٤١٣ ه / ١٠٢٢ م ،
وعين له خزانا وأطباء ووكلاء ، وأكثر فيه من الأدوية والأشربة ووقف عليه الوقوف
الصفحه ٣١٩ :
أما القزويني فقد
خصص الباب الثاني من القسم الثاني من كتابه السابق لعلم النبات ، تكلم في القسم
الصفحه ٣٣٠ :
أحمد التمار ثم رحل إلى بغداد وحدث عنهم (١).
ورحل إليها من «زنجان»
أبو حامد محمد بن الحسن بن محمد
الصفحه ٣٥٥ : الباقلاني وآخرين ثم غادرها إلى بغداد سمع الحديث من
كبار المحدثين وحدّث (٢).
وأبو السعود محمد
بن محمد بن
الصفحه ٧ : حركات
التحرير والفتح العربية الإسلامية إنشاء مدن يتخذها العرب قواعد عسكرية يقومون
منها بحملاتهم العسكرية
الصفحه ٢٢ :
محدثين من أمثال
الأستاذ فؤاد سفر في كتابه «واسط الموسم السادس للتنقيب» والدكتور عبد العزيز
الدوري
الصفحه ٢٦ : مقربة من الأحواز
لمفاوضة البريدي ، ومحاربته في حالة امتناعه عن دفع الأموال (٣) ، وافق الخليفة على
الصفحه ٤٥ : عدة أشهر عصى سكان جزيرة «بني غبر» فخرج من واسط على رأس جيش ليردهم
إلى طاعته ، وبعد أن تمّ إخضاعهم عاد
الصفحه ٦٨ : ذكر موقف البساسيري من أهل واسط
بعد مكاتبتهم إياه واستنجادهم به.
إن ازدياد نفوذ
أبي الحارث البساسيري
الصفحه ٨٤ :
واسط والبصرة (١) ، ومع أن الرواية لا تنص على موافقة السلطان إلا أنه يظهر
من الأحداث السياسية التالية في
الصفحه ١٠١ :
١ ـ التطور العمراني
أنشئت مدينة واسط
سنة ٨١ ه / ٧٠٠ م في الجانب الغربي من دجلة (١). وكانت في
الصفحه ١٠٩ :
وإلى جانب ما تقدم
فقد أشارت المصادر إلى وجود مشاهد بواسط منها : مشهد العلويين ، الذي كان يقع في
الصفحه ١٢٥ :
وقال في مكان آخر
إن زرفامية قرية كبيرة من نواحي قوسان وهي نواحي الزاب الأعلى الذي بين واسط
وبغداد
الصفحه ١٢٦ : (٣) يتكون كل منها من عدة طساسيج (٤) ، وكانت كورة (٥) كسكر التي تشمل منطقة واسط (٦) تسمى كورة إستان شاذ سابور
الصفحه ١٣٢ :
أعمال واسط :
وكان لمدينة واسط
بعض القرى المرتبطة بها إداريا وتقع بالقرب منها مثل : الأفشولية