الصفحه ٣٢ : عن الوزارة ، وسار نحو واسط لأخذها منه والقبض عليه ، فلما علم البريدي
أرسل إلى بجكم في الصلح فلم يقبل
الصفحه ٣٩ : البريدي فإنه
خرج من البصرة على رأس جيش وتوجه نحو واسط للاستيلاء عليها ، فلما بلغت أنباء هذا
الجيش إلى
الصفحه ٤٤ :
وسار نحو واسط
واستولى عليها في رمضان من هذه السنة (١). أما البريديون فقد تركوا المدينة وساروا إلى
الصفحه ٤٨ : واسط (٣). ويذكر مسكويه أنه في هذه السنة خرج الخليفة المطيع لله ،
ومعز الدولة من واسط على رأس جيش نحو
الصفحه ٤٩ : نحو شيراز لإصلاح الأمور فيها ، فترك الصيمري محاربة عمران وسار على
رأس جيشه إلى شيراز (٣).
في سنة ٣٣٩
الصفحه ٥٢ : الجفاف من السنة الثانية تقدم الجيش
نحو مقر عمران فوجده خاليا ، وبما أن الجيش كان يجهل المنطقة ، كما أنه
الصفحه ٥٥ :
من هناك لقتاله (١). ولما اقترب عضد الدولة من واسط خرج بختيار لاستقباله وسار
الجميع نحو بغداد
الصفحه ٥٧ : بينهما
وتوجه نحو بغداد (٥).
انتهز ابن بقية
فرصة عودة عضد الدولة إلى فارس فاتصل بكل من حسنويه الكردي
الصفحه ٦٣ : البصرة (٢). فلما علم جلال الدولة سار من البصرة نحو بغداد ، إلا أنه
لما بلغ واسط أقام بها (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ٦٤ : أشاروا عليه أن يسير نحو الأحواز ويستولي
على ما بها من أموال أبي كاليجار وعسكره (٥). أما أبو كاليجار
الصفحه ٦٩ : جيشا كبيرا سار نحو
الموصل ، فلما علم السلاجقة وقريش بن بدران صاحب الموصل بمسير
الصفحه ٧١ : الكندري
وسيره نحو واسط ، فلما علم ابن فسانجس خرج لمحاربته ، وقد درات بين الفريقين معركة
حامية خارج المدينة
الصفحه ٧٢ : إلى همدان لإخماد ثورة أخيه إبراهيم ينال هناك
، فسار نحو بغداد واستولى عليها في ٨ ذي القعدة سنة ٤٥٠ ه
الصفحه ٧٣ : ثورة أخيه إبراهيم ينال سار على رأس جيش كبير نحو العراق ، ثم كتب إلى
قريش بن بدران يطلب منه إعادة
الصفحه ٧٤ :
سنة ٤٥١ ه / ٦
كانون ثاني ١٠٥٩ م على رأس جيش إلى واسط (١). فلما علم البساسيري بمسير العساكر نحوه