الصفحه ٢٧٥ : (٤). ولعله كان أول من صنف كتابا في النحو بواسط.
وبرز من علماء
اللغة أبو غالب محمد بن أحمد بن سهل الواسطي
الصفحه ٢٧٩ : ـ على الأرجح ـ ومنذ
النصف الأول من القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي سكن بواسط الأتراك والديلم
فظهر
الصفحه ٢٩٧ : الرسول (ص)
ورآه ونقل حديثه ، وسمع كلامه ، ومن روى عنهم من أهل واسط هم أهل القرن الأول ،
وقد ذكر لكل رجل
الصفحه ٢٩٩ : / ١١٥٧ م) (٥) كتابين ، الأول هو كتاب «تاريخ الحكام وولاة الأحكام
بمدينة السلام» (٦) وهو من المراجع المهمة
الصفحه ٣٠٣ :
المؤرخين إنه «تاريخ
كبير» (١) ومن المرجح أن مؤلفه سار في خطته ومنهجه على نحو ما كتب في كتابه الأول
الصفحه ٣٠٥ : حامد الأندلسي (٩) وأحمد بن عمر العذري (١٠).
والكتاب مرتب على
ثلاث مقدمات ، المقدمة الأولى يتكلم فيها
الصفحه ٣١٢ :
الكثيرة ، وهو أول مارستان يشيد بواسط كما يقول ابن الجوزي (١).
هذا وقد تردد ذكر
هذه المؤسسة الصحية بواسط
الصفحه ٣١٥ : الموجودات» خصص القسم الأول منه لعلم الفلك والنجوم ، وتكلم فيه عن حقيقة
الأفلاك وأشكالها وأوصافها وحركاتها
الصفحه ٣١٨ : الأول هو الفلزات ، والنوع الثاني الأحجار ،
والنوع الثالث أطلق عليه اسم الأجسام الدهنية ، ثم تكلم عن نشو
الصفحه ٣١٩ :
الأول منه عن الأشجار وأنواعها وخصائصها ، وقدم لنا معلومات مفصلة عن البيئة التي
تنمو فيها هذه الأشجار
الصفحه ٣٦٠ : والعدالة والرواية» (٤) وأول من اشتهر من أبناء هذا البيت أبو الحسن محمد بن محمد
بن مخلد بن أحمد الأزدي
الصفحه ٣٦٥ : (٣).
ثم بيت المندائي «بيت
معروف بالقضاء والعدالة والعلم والرواية» (٤) وأول من اشتهر من أبناء هذا البيت هو
الصفحه ٣٦٧ : (٥).
ثم بيت الآمدي كان
معروفا «بالصلاح والرواية والعدالة» (٦) ، وأول من اشتهر من أبناء هذا البيت أبو محمد
الصفحه ٣٧٠ : فضل وأدب وشعر مشهورين بذلك» (١).
وأول من اشتهر من
أبناء هذا البيت أبو الحسن علي بن محمد بن علي
الصفحه ٣٧٥ : سنة ٣٢٤
ـ ٦٥٦ ه / ٩٣٥ ـ ١٢٥٨ م. وقد قسمنا البحث إلى خمسة فصول ، الفصل الأول يتعلق بالحياة السياسية