الصفحه ٣٤٩ : الفراء الفقيه الحنبلي (ت ٤٦٩ ه / ١٠٧٦ م) قرأ القرآن
الكريم بالقراءات ببغداد ، ودرس الفقه وسمع الحديث ثم
الصفحه ٣٦٦ : .
واشتهر من أبناء
أبي الفتح هذا أبو حامد محمد بن محمد المندائي الفقيه (ت ٦٠٢ ه / ١٢٠٥ م) قدم بغداد
ودرس
الصفحه ٨ : الاجتماعي ، كما أصبحت هذه المدن مراكز للعلم والثقافة ، فقد
ظهر فيها عدد من العلماء والقراء والمحدثين والفقها
الصفحه ١٢ :
والفقهية ، ومعظم هذه المصادر تمتاز بمعاصرتها للفترة التي تناولتها هذه الدراسة
أو قريبة منها. وسوف نتكلم في
الصفحه ١٦ : بذكر أخبار بعض القراء والمحدثين والفقهاء من أبناء هذه
المدينة وكذلك في النشاط العلمي لمساجد المحلات
الصفحه ٢١ : .
المصادر الفقهية :
وقد زودتنا
بمعلومات عن الحياة الإدارية بواسط وأهم هذه الكتب ، كتاب «الخراج» لقدامة
الصفحه ١٠٥ : / ٤٥٢.
(١٤) ابن الفقيه ،
البلدان (مخطوطة) ، ورقة ٧ ب. ياقوت ، معجم البلدان ، ٥ / ٣٥٠. البنداري ، زبدة
الصفحه ١٠٦ : ، ويفهم من كلام ابن الفقيه أن هذين السوقين كانا
بعيدين عن الأسواق (٦).
ويرى الدكتور عبد
العزيز الدوري أن
الصفحه ١١٠ : ، واسط الموسم السادس
للتنقيب ، ٢٥ ، ٢٧. ويذكر ابن الفقيه ، أن ذرع الجامع كان مئتان ذراع في مئتي.
البلدان
الصفحه ١١١ : الأشراف (مخطوطة) ج ١١ ورقة ٣٩ أ. ابن الفقيه ، البلدان
(مخطوطة) ورقة ٧ أ. ابن الجوزي ، المنتظم ، (مخطوطة
الصفحه ١٥٣ : القضاة على تعيينه.
ومع أن الفقهاء
يرون أن نائب القاضي لا يحكم ، وإنما يسمع البينة من الخصوم ثم يسمع
الصفحه ١٥٦ : والوكلاء وحسب ترتيب حضورهم (٧) ، وقد اشترط الفقهاء في الحاجب العدالة والعفة والأمانة
الصفحه ١٥٩ :
عما كانت عليه في
العصر العباسي الأول (١).
أما المذاهب
الفقهية لقضاة هذه المدينة فقد كانت مختلفة
الصفحه ١٧١ : زخر المجتمع الواسطي بعدد من العلماء والقراء
والمحدثين والفقهاء والزهاد والمتصوفة (١) الذين كانوا من
الصفحه ٢٠٠ : والصرافون والأشراف.
أما الطبقة المتوسطة فهم : القضاة وكتّاب الدواوين والأطباء والفقهاء والعلماء
والقرا