الصفحه ١٨٨ : ـ كانوا يمثلون أكثرية السكان بواسط ، وأن
السيادة المذهبية كانت لهم ، فالمدارس كانت مخصصة لتدريس الفقه
الصفحه ١٩٨ : اختلاف رأي الفقهاء فيهم ، فالفقيه
أبو يوسف اعتبرهم من أهل الذمة وتؤخذ منهم الجزية (٧) ، إلا أن الخليفة
الصفحه ١٩٩ :
(٣٢٠ ـ ٣٢٢ ه /
٩٣٢ ـ ٩٣٣ م) عندما استفتى الفقيه أبا سعيد الحسن بن أحمد بن يزيد الإصطخري في
حقهم
الصفحه ٢٠٦ : ، فئات أخرى كانت لها خصائص متميزة عن هاتين الطبقتين هم فئة القضاة
وكتاب الدواوين والفقهاء والعلماء والقرا
الصفحه ٢٢٣ : (٢). ومن الممكن أن ندرك النشاط العلمي الواسع لهذه المساجد من
كثرة القراء والمحدثين والفقهاء والخطبا
الصفحه ٢٣٢ : الفقيه أبو الفتح نصر الله بن علي
بن منصور بن علي الواسطي المعروف بابن الكيال (ت ٥٨٦ ه / ١١٩٠ م) (١) الذي
الصفحه ٢٣٤ : الفقيه أبي الفضل محمود بن أحمد بن عبد الرحمن الغزنوي (ت ٥٦٣ ه /
١١٦٧ م) وكانت تقع بمحلة الوراقين بواسط
الصفحه ٢٣٧ :
سلالة أنس بن مالك الأنصاري (١) برز فيها عدد من الفقهاء (٢) رحل إلى دمشق والموصل وبغداد واتصل بالعلما
الصفحه ٣٠١ : المحدثين
(١) ودرس الفقه والأدب واللغة (٢) ثم رحل إلى بغداد في حدود سنة ٥٨٠ ه / ١١٨٤ م وقرأ القرآن
الكريم
الصفحه ٣١٣ :
أخبارهم لم تصل
إلينا ، لأن بعضهم على ما يبدو ، كانوا من المحدّثين والقراء والفقهاء وغيرهم ،
لأن
الصفحه ٣١٦ : الرياضيات المتمثلة بالحساب والجبر والهندسة ، وبما أن معظم المهتمين
بهذه العلوم كانوا من الفقهاء والمحدثين
الصفحه ٣٢٧ : وقرأ القرآن الكريم ثم رحل إلى بغداد واستوطنها والتقى
برجال الحديث والفقه ثم قدم واسط وسمع الحديث من أبي
الصفحه ٣٣١ : بن عبيد الله بن السوادي الواسطي الفقيه (ت ٤٩٢ ه / ١٠٩٨ م) درس
الفقه الشافعي بواسط وسمع الحديث ثم رحل
الصفحه ٣٣٣ : بن الحسن الواسطي المعروف بابن باسويه المقرىء الفقيه الشافعي (ت ٦٣٢ ه /
١٢٣٤ م) قرأ القرآن الكريم
الصفحه ٣٤٨ : بن
الخطاب بن مقلد الواسطي الفقيه الشافعي (ت ٦٢٩ ه / ١٢٣١ م) قرأ القرآن الكريم
بالقراءات بواسط على