الصفحه ٦٢ : كبيرا وسار به للقاء ابن
سهلان ، ودارت بين الفريقين معركة عند واسط ، انتهت بهزيمة ابن سهلان وعسكره
الصفحه ٦٣ : لملاقاته ، فاشتبك الفريقان في معركة عند «السّيب» انتهت بهزيمة جلال الدولة
، فعاد منسحبا إلى البصرة
الصفحه ٧١ : أنقرة).
(٤) ابن الأثير ،
الكامل في التاريخ ، ٩ / ٦٢٤.
(٥) يفهم مما جاء عند
ابن الأثير أن منصور بن
الصفحه ٧٥ : دبيس وأقام عنده.
٣ ـ وجود أعوان
الخليفة والسلطان ببغداد.
٤ ـ أراد
البساسيري من سيطرته على واسط
الصفحه ٧٦ : ، فالتقى الفريقان في معركة حامية عند «بروجرد» هزم فيها جيش السلطان محمود
(٥) فانفرد بركيارق بالسلطنة
الصفحه ٧٨ : ، فأمنهم ، وحضر أكثرهم
عنده ، وصاروا في خدمته ، ثم اجتمعت إليه عساكر أخرى (٤). انتهز بركيارق فرصة خروج
الصفحه ٨٢ : ثابت بن سلطان ، فخرج ابن بوقا
لملاقاته ، فالتقى الفريقان عند «نهر سالم» ودارت بينهما معركة حامية انتهت
الصفحه ٨٤ : جيش مزيد والاستيلاء على ممتلكاته فأوقعوا بهم هزيمة أخرى عند «النعمانية»
واستولوا عليها وأقاموا فيها
الصفحه ٨٩ : عند «تستر» واشتبكا في معركة حامية ، انتهت بهزيمة الملك سلجوقشاه (٢).
إن استمرار النزاع
بين أبنا
الصفحه ١٠٤ : عند تأسيسها أربعة شوارع رئيسة ، تتفرع من أبواب دار الإمارة ،
كان عرض كل منها ثمانين ذراعا (٤٠) مترا
الصفحه ١٠٨ : يتولى
أشغال أمراء البيات وينوب عنهم ، ثم ولاه الشرابي أمور جنده لكفايته وحظي عنده.
ابن الفوطي ، تلخيص
الصفحه ١١٠ : :
أ ـ المساجد
الجامعة :
١
ـ جامع الحجاج : وهو أول جامع شيد بواسط ، شيده الحجاج بن يوسف الثقفي عند بداية بنا
الصفحه ١١١ : قائما
عدة أجيال ، فقد جاء ذكره عند ابن رسته (٦) (كان حيا سنة ٢٩٠
ه / ٩٠٢ م) كما ذكره ابن حوقل الذي زار
الصفحه ١١٥ : الثقفي عند بداية بناء المدينة سنة ٨١ ه / ٧٠٠ م ، وكانت تقع بجانب المسجد
الجامع ، في الجهة الجنوبية
الصفحه ١٢٧ : مصرت العرب الأمصار
فرقتها» (١).
وربما جرى هذا
التفريق عند بناء مدينة واسط التي كان لها منذ إنشائها