الصفحه ٦٤ : ، عقد الجمان (مخطوطة) ق ٥ ، ج
١٩ ، ورقة ٧٤٤. ويذكر هذا المصدر أن الأتراك بواسط خطبوا له أيضا.
(٣) ابن
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) ن. م ، ٩ / ٦٢٤ ،
٦٢٥.
(٢) سبط ابن الجوزي ،
مرآة الزمان ، ١٥ (طبعة أنقرة) وفي هذا المصدر تفصيلات كثيرة عن
الصفحه ١٠٣ : أشجار ونخل كثيرة» وأضاف هذا المصدر بأن فيها قبرا يزعمون أنه قبر سعيد
بن جبير ، وكان فيها دير للنصارى
الصفحه ١١٦ : ، الوافي بالوفيات ، ٩ / ٥٢. الأسنوي ، طبقات الشافعية ، ٢
/ ٥٤٧. ويذكر هذا المصدر أن المسجد كان قائما سنة
الصفحه ١١٨ :
بالله ، ومقدم الجيش العباسي في أيام الخليفة المستعصم بالله. نفس المصدر ، ١٦٧ ،
١٦٨ ، ٣٠٨
الصفحه ١٤٦ : اسم عربي فارسي لوظيفة الشحنة
هو الشحنكية المصدر السابق ، ٢٢. انظر : محمد رضا الشبيبي ، أصول اللهجة
الصفحه ١٤٨ : ء به الروذراوي لأنه مصدر متقدم من جهة ،
أما من الجهة الأخرى ، فإنه استمد معلوماته من مصادر رسمية لأنه
الصفحه ٣٦٨ : .
(٨) ذيل (مخطوطة) ج ١
، ق ١ ، ورقة ١٢. المختصر المحتاج إليه ، ١ / ١٠ (وقد جاء لقبه في هذين المصدرين
خطأ
الصفحه ٣٩٥ : .
(٢) الحوادث الجامعة
، ١٧٩. ديوان ابن المعلم الواسطي (مخطوطة) ورقة ٨ ، (ويبدو من هذا المصدر أنه تولى
الشحنكية
الصفحه ٤٠٣ : المسبوك
، ٦٠٢ (المطبوع) وقد جاء بهذا المصدر مصحفا إلى «العمادي».
(٦) السلفي ، معجم
السفر (مخطوطة) ورقة
الصفحه ٤٠٨ : من هذا المصدر. انظر :
مصطفى جواد ، معجم مواضع واسط ، مجلة المجمع العلمي العراقي م ٨ ، السنة ١٩٦١
الصفحه ١٧٦ : ، ولكن يبدو أن بعض هؤلاء أسندت
إليهم حراسة الأمير بواسط ، فقد ذكر الطبري أنه بعد أن تم الصلح بين أبي جعفر
الصفحه ٢٤٤ : / ٩٧٧
م) الذي كان شيخ الإقراء بواسط (٣) قرأ القرآن الكريم على أبي بكر بن مجاهد (٤) ، ومحمد بن جعفر بن
الصفحه ٣٢٩ : الدبيثي
أنه حدث ببغداد عن أبي جعفر هبة الله بن يحيى الواسطي المعروف بابن البوقي وسمع
منه جماعة وحدثوا عنه
الصفحه ٣٣٠ : الزنجاني ، قدم بغداد والموصل والتقى برجال الحديث
بهما ثم ذهب إلى واسط وسمع الحديث من أبي جعفر المبارك بن