الصفحه ٢٣٠ : مناهج
واحدة ونظام واحد (٢) ، فقد كانت معظم هذه المدارس خاصة بالمذهب الشافعي ومناهج
الدراسة فيها تقوم على
الصفحه ٢٣٢ :
مدرسة ابن الكيال
الواسطي :
وهي مدرسة للحنفية
كما يفهم من مذهب منشئها ، فقد أنشأها ودرس فيها
الصفحه ٢٣٤ : (٢). وقد كانت مخصصة للمذهب الحنفي (٣) ، لم نجد إشارة إلى من درّس في هذه المدرسة ولكن يمكن
القول إن الغزنوي
الصفحه ٢٧٦ : أنه درس كتب
المتكلمين ، فقد أشارت المصادر التي ترجمت له إلى أنه كان يعتنق مذهب المعتزلة (٦).
وإلى
الصفحه ٣٥٨ : / ١٠٩٨ م) الذي تقدم ذكره ، وصف بأنه كان «إماما كبيرا فاضلا» (٢) و «من أركان
الفقهاء الحافظين للمذهب
الصفحه ٣٧٧ : حسنة ، إلا أن الأجانب لعبوا دورا مهمّا لقيام الفتن المذهبية بواسط. وقد
تبين لنا أن الثروة أصبحت هي
الصفحه ١٤ :
وقدم لنا هذا
المصدر كذلك معلومات مهمة تتعلق بالحياة الاجتماعية والفكرية والتنظيمات الإدارية
بواسط
الصفحه ١٦ :
اطلاعا كافيا. لقد رجعنا إلى هذا المصدر في دراسة المؤسسات التعليمية ، وكذلك في
دراسة العلوم الدينية
الصفحه ٥٢ : ، ٢ / ٢٩٥ ، ٢٩٦. الهمداني ، تكملة ، ١ / ٢٠٩. ابن الأثير ، الكامل في
التاريخ ، ٨ / ٦١٠ ويذكر هذا المصدر أن
الصفحه ١٧٧ : بجكم) إلى البريدي بواسط. المصدر السابق ، ٢٢٢ ، ٢٢٣. وفي سنة ٣٣٢ ه انحدر
صافي (غلام توزون) مع جماعة من
الصفحه ١٩٥ : ).
__________________
(١) الديارات ، ٢٧٤.
ياقوت ، معجم البلدان ، ٤ / ١٥٤. وقد أطلق هذان المصدران على الأسقف اسم (المطران).
(٢) ماري
الصفحه ١٢ : الحياة الاجتماعية بواسط فقد انفرد هذا المصدر في التحدث عن
إقامة الديلم والأتراك في إقطاعاتهم بمنطقة واسط
الصفحه ١٥ :
مقارنة وتدقيق المادة التاريخية التي جاءت في المصادر التي نقل عنها. وتظهر أهمية
هذا المصدر للبحث ليس فقط
الصفحه ١٧ :
وابن الدبيثي وابن
النجار. إلا أن أهمية هذا المصدر ترجع إلى أنه أمدّنا بمعلومات نكاد لا نجدها في
الصفحه ٣٨ : الأموال عنهم بإيجاد مصدر آخر
لأرزاقهم ، وهو واردات هذه المدن ، وأن يحول دون تعاون الأتراك مع الديالمة