الصفحه ١٤٤ : (٦).
ويظهر أنه كانت
هناك تقاليد ومراسيم تتبع عند تعيين الصدر ، فقد ذكر ابن الفوطي أنه عندما رتب
كمال الدين
الصفحه ١٤٩ : ورسوم تتبع عند تعيين الناظر
، فقد ذكر ابن الساعي أنه عندما عين أبو الفضل بن النمس ناظرا بواسط سنة ٦٠٣ ه
الصفحه ١٥١ : المصادر أن قاضي القضاة كان يستأذن الوزير عند ترتيب القاضي
بواسط ، فصاحب كتاب الحوادث الجامعة يذكر أنه
الصفحه ١٦٤ :
إن أقدم إشارة
وصلتنا عن نقابة الطالبيين بواسط جاءت عند ابن الجوزي ، فقد ذكر أنه في سنة ٣٦٩ ه
/ ٩٧٩
الصفحه ١٧٤ : الشرقي من واسط (٢) هي مدينة فارسية قديمة كان يسكنها الفرس (٣).
وقد وردت آخر
إشارة إلى الفرس بواسط عند
الصفحه ١٧٩ : واسط السير لمحاربة جيش مزيد
والاستيلاء على ممتلكاته فأوقعوا بهم هزيمة أخرى عند «النعمانية» واستولوا
الصفحه ١٩٣ : ء في كتاب الديارات كان يقع شرقي مدينة
واسط على بعد فرسخ منها عند القرية المعروفة ببرجوني (٦) ، وقد وصف
الصفحه ٢٤٧ : أ. ابن الجزري ، غاية النهاية ، ١ / ٢٢٩ ، ٢ / ١٢٨.
وأضاف «وهو مختصر كان عند العراقيين كالتيسير عندنا
الصفحه ٢٥٨ : أنه كان عنده كتاب يدون فيه من حفظه (٦) ، وذكر الذهبي أنه «كتب وجمع وجرح وعدل» (٧).
وأبو عبد الله
الصفحه ٢٨٨ : مثلي
عنده مثل ذرة في هباء
خريدة القصر ، ج ٤ ، م ١ ، ٣٧١.
(١) انظر : خريدة
الصفحه ٢٩٧ :
العمري ، بحوث في تاريخ السنة ، ١٧٤ ـ ١٨٥. روز نثال ، علم التاريخ عند المسلمين ،
١٣٣.
(٥) تاريخ واسط
الصفحه ٣١٢ : ، ص ٢٠٤) وعند مراجعتي
لكتاب المقدسي لم أجد ما أشار إليه الباحث الفاضل.
(٢) انظر : سؤالات
السلفي ، ٤٤
الصفحه ٣١٣ :
:
إن أقدم ما وصلنا
عن علم الفلك والنجوم بواسط هو ما جاء عند السلفي ، فقد ذكر في ترجمة أبي الحسن
هبة
الصفحه ٣١٨ : .
(٤) ن. م ، ٣٦٦.
(٥) عدنان جواد
الطعمة ، يوليوس روسكا والعلوم عند العرب ، مجلة المورد ، م ٦ ، عدد ٤ ، السنة
١٩٧٧
الصفحه ٣٤٢ : ) ج ٢
، ق ٢ ، ورقة ٢١٩. ويذكر ابن النجار أنه تفقه بالمدرسة الجهتية بالجانب الغربي ثم
رتب إماما بالمسجد الجديد عند سوق