الصفحه ٣٦٦ :
وقرأ عليه أبو سعد
السمعاني مقامات الحريري. وكتب عنه (١).
وعلى الرغم من
شهرته بالعلوم المتقدمة
الصفحه ٣٧٦ :
المدينة ظلت محتفظة بازدهارها العمراني طيلة فترة البحث. وقد وجدنا أن هذه المدينة
كانت تتألف من محلات وأنها
الصفحه ٣٧٧ :
أخرى. كما سكن في
هذه المدينة إلى جانب المسلمين عدد من الطوائف الدينية كانت علاقتهم بالمسلمين
علاقة
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة ٤٩٥ ه /
١١٠١ م راسل جماعة من عسكر واسط والي البصرة إسماعيل بن سلانجق واستدعوه لتسليم
الصفحه ١٠٤ : يشير إلى
مواضعها من المدينة وهي : محلة الطحانين (٤) ، ومحلة البرجلانية (٥) ، ومحلة الزيدية (٦) ، ومحلة
الصفحه ١٠٧ :
واضح للأسواق (١) وكانت هذه الأسواق قائمة في النصف الثاني من القرن الرابع
الهجري / العاشر الميلادي
الصفحه ١٣٧ :
عادة بالمراكز
الإدارية الرئيسية.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد جاء في المصادر ذكر لعدد من المدن والقرى
الصفحه ١٤٨ : (١) ، وكان اختيار الناظر وتعيينه يتمّ من قبل الأمير البويهي
، فقد ذكر أبو شجاع أنه في سنة ٣٨٨ ه / ٩٩٨ م عهد
الصفحه ١٨٢ :
عناصر أخرى منها :
النبط (١) وقد سكن هؤلاء بواسط منذ إنشائها إلا أن مؤسسها الحجاج بن يوسف الثقفي
الصفحه ١٨٥ :
الطوائف الدينية
أ ـ المسلمون :
يؤلف المسلمون
الغالبية العظمى من سكان مدينة واسط ، وبما أن
الصفحه ١٨٦ : العباس
وجّه إليهم صاحب المعونة على رأس قوة ، فتمكن من قتل الطالبي وعدد من أتباعه ،
وأسر منهم نحو مائة
الصفحه ٢٠١ :
أ ـ الطبقة الخاصة
:
١ ـ الولاة وكبار
الموظفين : وكان معظم هؤلاء منذ النصف الأول من القرن الرابع
الصفحه ٢٠٤ :
وبحرية ، وذلك لوقوعها على دجلة من جهة وتوسطها بين بغداد والكوفة والبصرة
والأحواز من جهة أخرى (١) ، مما
الصفحه ٣١٤ :
التاريخ لأن واسط
ـ كما سبق أن ذكرنا ـ أنشئت في منطقة كانت تعد مركزا من مراكز المسيحية في العراق
الصفحه ٣٢٣ : / ١٢١٨ م) قدم بغداد وسمع الحديث
بها ثم قصد واسط وسمع الحديث من أبي الفتح بن المندائي وحدث ببغداد وخراسان