الصفحه ٢٤٧ : » (٤) وأشارت المصادر إلى أنه أقرأ القرآن الكريم ببغداد (٥). ومما يدل على سعة علم القلانسي ومعرفته بعلم القراءات
الصفحه ٢٦٣ : محمد الحسن بن علي بن
السوادي الواسطيين وغيرهم ، وقرأ القرآن الكريم على كبار المقرئين (٢) ، ورحل إلى
الصفحه ٢٧٣ : تلاوة القرآن الكريم
وسلامة لغته وضبط الأحاديث وليس الرغبة في التخصص في النحو واللغة ، وذلك لأن أهل
واسط
الصفحه ٢٧٨ : أيوب (٢). وقرأ القرآن الكريم على أبي بكر الباقلاني ، وعلي بن هياب
الجماجمي (٣) ، وسمع كثيرا من كتب
الصفحه ٣١٣ : للقرآن الكريم (٢) ، فجاءتنا أخبارهما ونشاطهما العلمي مع المحدثين والمقرئين
، وذلك لأن مصنفي كتب التراجم
الصفحه ٣٢٨ : شيوخها ثم عاد إلى خراسان
واستوطن مرو أقرأ القرآن الكريم وحدث ، ووصف بالفضل والعلم (٣).
ومن «أصبهان» أبو
الصفحه ٣٣٨ : المعرفة ، وحصلوا على إجازاتهم. وقد حدث عدد منهم
ببغداد أقرأوا القرآن الكريم (١). فبغداد منذ أن أنشئت
الصفحه ٣٤٧ : وآخرين ، وقرأ القرآن الكريم بالقراءات على أبي بكر بن
الباقلاني ، وحدث ثم قدم بغداد أقرأ وأفتى بالمدرسة
الصفحه ٣٥١ : الواسطي وروى عنهما وقرأ القرآن الكريم على أبي الحسن علي بن
مسعود بن هياب الواسطي المقرىء (٤). ثم رحل في
الصفحه ٣٥٥ : علي بن أفضل بن أشرف الهاشمي (ت ٦٢٥ ه / ١٢٢٧ م) قدم واسط وقرأ القرآن
الكريم على الشيخ أبي بكر بن
الصفحه ٣٥٦ : العلم من أهل واسط كانوا قد رحلوا إلى مدن العراق الأخرى
وسمعوا الحديث على محدثيها وقرأوا القرآن الكريم
الصفحه ٣٥٨ : عبيد الله ابن السوادي الكاتب (ت ٤٩٩ ه
/ ١١٠٥ م) قرأ القرآن الكريم وسمع الحديث ، بواسط وحدث ثم غادر
الصفحه ٣٧٠ :
وإلى جانب هذه
البيوتات التي اشتهرت في الحديث ، والفقه ، وقراءة القرآن الكريم كان هناك بيت آخر
له
الصفحه ٣٧٤ : هناك نوع
من التخصص في العلوم فبرزت بعض البيوتات في قراءة القرآن الكريم ، وبعضها في رواية
الحديث
الصفحه ٤٠٧ : )
أبو بكر محمد بن
المبارك بن إسماعيل المعروف بابن الحصري (٣)
قرية عبد الله
(قبل سنة ٥٦٤