الصفحه ٢٠٨ : التجارة
التي كان يمارسها النخاسون بواسط (٤) مع مصادر الرقيق. أما القسم الآخر فمن المرجح أن الجند
الديالمة
الصفحه ٢٢٥ : كان رأسا في معرفة القراءات وعللها وأسانيدها (٧). أقرأ الناس القرآن بجامع واسط صدرا به مع ابن الباقلاني
الصفحه ٢٢٦ : ءات وحدثوا مع ذكر
لتلامذتهم (٢) غير أن هذه المصادر لا تشير إلى أماكن تدريسهم الذي لا بد
أن يكون مكانه
الصفحه ٢٢٨ :
إن هذه الأسئلة لا
نجد لها جوابا في النصوص المتيسرة لدينا ، ولكن من المرجح أنه لا يوجد نظام معين
الصفحه ٢٣١ : الشافعي (ت ٥٧٨ ه / ١١٨٢ م) (٦) صاحب كتاب «أهل الحقيقة مع الله» الذي كان «من أجلّ مشايخ
العراق
الصفحه ٢٣٣ : كتاب «ذيل تاريخ مدينة
السلام بغداد» لابن الدبيثي ، غير أننا لا نتفق مع ما ذهب إليه الكاتب وذلك لأن
ابن
الصفحه ٢٤١ : ،
فقد وجد بخط أحمد بن محمد بن أحمد ثبت قراءته وسماع آخرين معه على الشيخ الإمام
أبي العباس أحمد
الصفحه ٢٤٥ : وحران
ودمشق ومصر (٨).
وتشير المصادر إلى
أنه تصدر للإقراء بجامع دمشق مدة مع شيوخه الذين درس عليهم
الصفحه ٢٥٦ : المدينة ، غير أن ما ورد عن التأليف في علم الحديث كان قليلا ولا يتناسب
مع عدد المحدّثين ومكانتهم العلمية
الصفحه ٢٧٧ : ـ عامرة
بالكتب القيمة فقد ذكر ياقوت أن القاضي وجماعة معه ختموا على كتبه حراسة لها وخوفا
عليها وذلك قبيل
الصفحه ٢٨٨ : ء
فبذاك الإحسان أرجو مع التق
صير مني النجاة في أخرائي
هو عفو ، والعفو عن ذنب
الصفحه ٢٩٥ :
العربية التي سكنت واسط منذ إنشائها امتزجت مع أجناس أخرى وذابت الفروق الجنسية «فالشاعر
الذي يعيش في بيئة
الصفحه ٢٩٧ : حديثا ، وكان
يذكر الرواة من أقارب الرجل معه (٦). ومن بعد هؤلاء إلى طبقة شيوخه اعتبرهم من أهل القرن
الصفحه ٣٠٧ : أخطأ عندما وضع القزويني مع
الجغرافيين الإيرانيين وذلك لأن القزويني عربي أصلا وثقافة كما أسلفنا
الصفحه ٣١٣ : للقرآن الكريم (٢) ، فجاءتنا أخبارهما ونشاطهما العلمي مع المحدثين والمقرئين
، وذلك لأن مصنفي كتب التراجم