الصفحه ٣٣٢ : المحدثين ووعظ
فيها وتولى مشيخة رباط الزوزني والنظر في وقفه ، سافر الكثير إلى الحجاز والجزيرة
وديار بكر
الصفحه ٣٣٩ : ، وبعض العلوم
العقلية ، كما عقدت لهم الجالس العلمية ، كمجالس النظر ، والإملاء ، والتحديث ،
والوعظ وغيرها
الصفحه ٣٥٨ : والخلاف ... له يد قوية في النظر» (٣) سمع الحديث بواسط ودرس الفقه الشافعي ، ثم قدم بغداد وسمع
الحديث ودرس
الصفحه ٣٨٨ : تولى النظر بواسط مضافا إلى إمارة البطيحة وكانت إقامته
بواسط.
(٨) الأصبهاني ،
خريدة القصر
الصفحه ٩٠ : من
همذان ، وأضيف إليه جيش من بغداد ، واستولى عليها (٢). فذهب أمير الحلة علي بن دبيس إلى واسط واتفق مع
الصفحه ٣٨ : ، فتذمر الديالمة والأتراك ومما يرون من
أسباب هو أن سيف الدولة كان يحث الأتراك الذين معه بواسط على المسير
الصفحه ٤٢ :
الميدمان بن حمدان
وسيره نحو البريديين ، فالتقت قواته مع قوات البريدي عند «المذار» ودارت بين
الصفحه ٦٨ : جدا أن البساسيري أراد أن يتفق مع الملك
الرحيم الذي كان آنذاك مقيما بواسط (٣) ثم يعدّ العدّة من هناك
الصفحه ٧٢ :
جماعة منهم إلى
منصور. أما ابن فسانجس فإنه هرب بعد فشله مع جماعة من أصحابه ، فسارت في أثره
طائفة من
الصفحه ٩٧ : ، تبادلت جيوش الأمراء المتنازعين احتلال هذه المدينة مرات
عديدة ، كما أقام بعض الأمراء مع جيوشهم فيها
الصفحه ١٧٧ : أقام بجكم مع
عسكره بواسط. مسكويه ، تجارب الأمم ، ١ / ٣٧٩. ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، ٨
/ ٣٢٧
الصفحه ٣٧ : ،
بادر إلى إعداد العدة ، وخرجت قواته بقيادة أخيه سيف الدولة من بغداد لملاقاتهم ،
وكان معه توزون وخجخج
الصفحه ٧٠ : (١). وعلى أثر هذه المعركة انحاز قريش بن بدران إلى البساسيري
، وسار معه إلى الموصل ، فدخلها وأقام الخطبة فيها
الصفحه ٩٤ :
لملاقاته ، غير أن ابن سنكا استطاع أن يستميل إلى جانبه جماعة من الأمراء الذين
كانوا مع خطلبرس. فلما تقاتل
الصفحه ١٨٥ : بمنطقة واسط ، فقد ذكر ابن الأثير أنه في سنة ٣٠٣ ه / ٩١٥ م ، ظهر
رجل بالجامدة (١) ادعى أنه علوي وكان معه