الصفحه ١٤٢ : سنة ٤٤٧ ه / ١٠٥٥ م اتخذوا في إدارة ولاية واسط نظام الإقطاع الحربي الذي
انتشر في هذا العصر كأسلوب من
الصفحه ٨٤ :
صدقة صاحب الحلة ،
فقد ذكر سبط ابن الجوزي أن وزير السلطان محمود أشار على السلطان بمنح دبيس ولاية
الصفحه ٢٨٦ : بالعمر
دهري
أو يقضي العمر
عمري
مر لي في العمر
يوم
لا أجازيه
الصفحه ١٠ : عن المحلات ، والشوارع والأسواق والسور ، كذلك تحدثنا عن المنشآت
الدينية ودار الإمارة وقد حددنا مواقع
الصفحه ٨٦ :
أمر السلطان محمود
، عماد الدين زنكي بالمسير من واسط إلى بغداد لنجدته فجمع عماد الدين عسكرا كبيرا
الصفحه ١٤٨ : يشير
إليها في هذه المدينة قبل هذا العصر. والناظر كان الموظف المسؤول عن تنظيم واردات
ولاية واسط ونفقاتها
الصفحه ٢٠٧ :
الواسطي ، وذلك
لقوة النفوذ الديني من جهة ، ولأن الدين كان أهم منظم للحياة الاجتماعية آنذاك من
جهة
الصفحه ٣٠٤ : «عجائب واسط» (٤) ، ولا نعلم لهذا الكتاب نسخة ما.
ومن كبار مؤرخي
واسط أبو يحيى عماد الدين زكريا بن محمد
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٤٢٩ :
الربوة : شمس الدين أبو عبد
الله محمد بن أبي طالب الأنصاري الدمشقي (ت ٧٢٧ ه / ١٣٢٦ م).
١١٨ ـ «نخبة
الصفحه ٢٤٩ :
«شيخ الإقراء
بواسط» (١) قرأ القرآن الكريم بالروايات العشر بواسط على أبي القاسم
علي بن علي بن شيران
الصفحه ٢٥٢ :
وآخرين (١). ألف كتاب «الخيرة في القراءات العشر» (٢).
ويبدو أن أبا جعفر
كان قد اهتم أيضا بالحديث
الصفحه ١٢ : على السلطة ، والدور
الذي لعبه ولاة واسط في هذه النزاع واستيلادء الأمراء المتنازعين على هذه المدينة
الصفحه ٢٨ : على جيشه «وإن كانت متعذرة فالصواب أن يصعد إلى بغداد فإنه
لا يأمن أن يقع شغب ولا يدري عن أيّ شيء ينكشف
الصفحه ١٣٠ : والعلاقة بينهم وبين ولاة واسط وكبار
الوظفين فيها ، والعلاقة بينهم وبين موظفي المدن والنواحي والقرى التابعة