الصفحه ١٨٩ : والغلاة بواسط ، إلا أن الخليفة لم يستجب لطلبه ، لأنه
كان منشغلا بالحرب مع السلطان محمود السلجوقي
الصفحه ٣٠٦ : وعلاقتها بنشاط الإنسان وتواجد النبات والحيوان والمعادن ، فذكر أن اشتداد
البرد في القطب الشمالي وارتفاع
الصفحه ٣١٩ :
أما القزويني فقد
خصص الباب الثاني من القسم الثاني من كتابه السابق لعلم النبات ، تكلم في القسم
الصفحه ١٦٤ :
المنتمون إلى عائلة النبي نسبا أي أهل البيت غير أن هذا اللقب انحصر بالعباسيين
والعلويين منذ القرن الرابع
الصفحه ٣٠٨ : علاقة
ارتفاع الحرارة في المناطق الاستوائية واشتداد البرد في المناطق القطبية بالإنسان
والحيوان والنبات
الصفحه ٣١٨ : اللغة
الألمانية (٥).
أما في «علم
النبات» فقد سبق القزويني عالم واسطي هو أبو الفضل هبة الله بن عبيد
الصفحه ٣٣ :
خرج بجكم من واسط
لنجدة جيشه ، إلا أن توزون أعلمه بانتصاره على البريديين وهو في الطريق (١) فعاد
الصفحه ١٥٣ :
يقوم بالقضاء بواسط نيابة عنه (١) إلا أن المصادر لا تذكر كيف كان يتمّ تقليد هؤلاء القضاة ،
فهل كان يتمّ
الصفحه ١٥٩ : ، فكان منهم : الشافعي (٢) والحنفي (٣) والمالكي (٤) والحنبلي (٥) ، ولم نجد ما يشير إلى وجود قاض شيعي. إلا
الصفحه ١٨٢ :
عناصر أخرى منها :
النبط (١) وقد سكن هؤلاء بواسط منذ إنشائها إلا أن مؤسسها الحجاج بن يوسف الثقفي
الصفحه ١٩٨ : ساهم في الحياة العلمية بواسط (٢) ، إلا أنه ليست لدينا معلومات عن تعدادهم وأحوالهم في هذه
المدينة.
ومع
الصفحه ٢٩٨ : التي أدت إلى تصنيفه لهذا الكتاب ، إلا أنه كان لهذا الكتاب أهميته
التاريخية ، فقد تضمن معلومات تاريخية
الصفحه ١٣ :
أن مسكويه وابن الأثير تناولا بالكتابة الفترة نفسها إلا أن الصولي يمتاز عليهما
بأنه كان معاصرا لهذه
الصفحه ٣٤ : ، ج ٤ ، ق ٢ ،
١٠٠. ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، ٨ / ٣٧٣. إلا أنه يذكر أن البريدي دخل
بغداد في ١٢ رمضان
الصفحه ٤٤ : ، خرج مع عبد الله بن علي
على الخليفة المنصور في الشام إلا أنه ترك عبد الله وانضم إلى جيش أبي مسلم