الصفحه ٢٧ :
الديلمي نسبة إليه ، ثم تلقب بعد ذلك بالرائقي نسبة إلى ابن رائق. انظر : الصولي ،
أخبار الراضي بالله ، ١٨٤
الصفحه ٣٦ : فالتقيا في تكريت
وساروا جميعا إلى الموصل (٣). وبعد أن قتل الحسن بن عبد الله الحمداني أمير الأمراء ابن
رائق
الصفحه ٣٨ : الذين
نكل بهم بعد تآمرهم عليه والذين ـ بدون شك ـ كانوا يحاولون بشكل أو بآخر التخلص
منه بأقرب فرصة ممكنة
الصفحه ٤٠ :
لتوزون بواسط توجه على رأس جيش نحو بغداد ، بعد أن خلف كيغلغ على واسط ، فلما علم
سيف الدولة غادر بغداد
الصفحه ٤٣ :
معارك ضارية استمرت أربعة أيام ، دارت الدائرة فيها على الحمدانيين الذين كانوا
بقيادة سيف الدولة (١). وبعد
الصفحه ٦٢ : إليه بعد أن استحلفه (٦). إلا أن مشرف الدولة قبض عليه وسمله ، وكان ذلك في آخر ذي
الحجة سنة ٤١٢ ه / آذار
الصفحه ٦٣ : علم أن الجند ببغداد عدلوا عنه ، بعد أن علموا
أن لا قبل له بدفع أرزاقهم لعدم توفر الأموال لديه ، وأنهم
الصفحه ٦٤ : ، فلما وصلها خرج الخليفة لاستقباله وأمر بإقامة الخطبة له (٢).
وبعد أن تمّ عقد
الصلح بين أبي كاليجار
الصفحه ٦٦ : . وبعد أن دخل أبو
كاليجار بغداد ، حاول الملك العزيز محاربته وإخراجه منها ، فاتصل بأمراء الأطراف
ولكن دون
الصفحه ٦٨ : ذكر موقف البساسيري من أهل واسط
بعد مكاتبتهم إياه واستنجادهم به.
إن ازدياد نفوذ
أبي الحارث البساسيري
الصفحه ٦٩ : (٥).
ثم سار المؤيد في
الدين من مصر على رأس قوة لمساعدة البساسيري (٦) ، وبعد أن استطاع البساسيري أن يكوّن
الصفحه ٧١ :
الأقوات وغلت الأسعار ، واشتد الحال بأهل واسط ، وضجروا من الحصار ، وبعد أن أدرك
ابن فسانجس عجزه عن الدفاع
الصفحه ٧٦ : (١) ، وكان هؤلاء السلاطين هم الذين يعقدون ضمانها للأشخاص (٢).
أما بعد هذه
الفترة فإننا نجد أن النزاع بين
الصفحه ٧٧ : الأثير ،
الكامل في التاريخ ، ١٠ / ٢٢٩.
(٢) الراوندي ، راحة
الصدور ، ٢٢٣ وما بعدها. ابن الأثير ، الكامل
الصفحه ٧٩ : ء على واسط ، بل كان عاملا مشجعا له ، فإن إسماعيل بعد أن تغلب
على أمراء البطيحة سنة ٤٩١ ه / ١٠٩٧