الصفحه ١٦١ :
استمرار هذه
المؤسسة الإدارية ، إلا أن هذه المصادر لم تمدنا بأية معلومات عن واجبات المحتسب.
ولكن
الصفحه ١٦٢ :
ونظافته (١). ويمنع الجزارين من إخراج اللحوم خارج حوانيتهم لئلا تلاصق
ثياب الناس ، ويأمرهم ألا
الصفحه ١٦٣ : من كان يقوم بتعيين المحتسب في هذه المدينة ، إلا أننا نجد إشارات إلى
أن هذه الوظيفة كانت تعهد إلى بعض
الصفحه ١٦٩ : فيها (٤). ومع أن المصادر لا تشير إلى التنظيم الاجتماعي الذي كان
قائما بواسط في هذه الفترة ، إلا أنه
الصفحه ١٧٢ : / العاشر الميلادي وما بعده (١) إلا أننا لم نجد ما يشير إلى وجود قبائل عربية استوطنت منطقة
واسط في هذه
الصفحه ١٧٥ :
تأثير الفرس في المجتمع الواسطي فهي قليلة وغير واضحة ، بحيث لا تمكننا من تحديد
أو توضيح دورهم بدقة ، إلا
الصفحه ١٧٦ : (٤) ولا بد أن هؤلاء كونوا لهم وحدة جنسية متميزة ، إلا أنه
ليست لدينا أية معلومات عن تنظيماتهم الداخلية
الصفحه ١٧٨ : عنهما ، فأجابهم دبيس إلا أن الواسطيين لم
يقتنعوا بجوابه وساروا إليه لقتاله فاشتبك الفريقان في معركة هزم
الصفحه ١٧٩ : مشيرا إلى شجاعتهم وطموحهم ، وليس يرضي
التركي إذا خرج من وثاقه إلا بزعامة جيش أو التوسم بحجية أو الرئاسة
الصفحه ١٨٠ : إلى واسط ، وفي
سنة ٣٣٠ ه أراد قسم من الديلم قتل سيف الدولة الحمداني بواسط إلا أنه استطاع أن
يقبض
الصفحه ١٨٥ : جماعة فقتلوا عاملها ونهبوها
وأخذوا من دار الخراج أموالا كثيرة ، إلا أن حركته فشلت بعد ظهوره بفترة يسيرة
الصفحه ١٨٦ : الشيعة (٣) ، إلا أنه ليس من السهولة وضع تاريخ محدّد لظهور الشيعة في
هذه المدينة. والظاهر أن البويهيين
الصفحه ١٩١ : ملوك الفرس الذين حاولوا تغليب
المجوسية على ديانتهم (٧) ، إلا أن هؤلاء استطاعوا أن ينشروا ديانتهم
الصفحه ١٩٥ : إلى الشمال من مدينة واسط (٣) ، والآخر هو «دير العمال» الذي كان يقع إلى الجنوب منها (٤). إلا أنه ليست
الصفحه ١٩٦ : المصادر إلى وجود اليهود بواسط في العصر العباسي (٣) أما تعدادهم بواسط فإننا لم نجد إلا إشارة واحدة جاءت في