الصفحه ٢٨ : آلاف جندي وأن يكون راتبه ورواتبهم ٠٠٠ ، ٨٠٠ دينار في السنة يأخذها من
واردات واسط ، إلا أن بجكم استحوذ
الصفحه ٢٩ : هزم فيها البريديون ، إلا أن بجكم لم يتبعهم بل كف
عنهم (٣).
أراد بجكم أن يقضي
على الاتفاق الذي تم بين
الصفحه ٣٠ : / ٩٣٨ م أبا عبد الله البريدي منصب الوزارة ، إلا أنه بقي
مقيما بواسط ، وكان عبد الله بن علي النقري نائبا
الصفحه ٣٥ : الوزارة إلى أبي عبد الله البريدي وكان آنذاك مقيما بواسط (٦) ، إلا أن البريدي يبدو أنه كان يطمح بأن يكون
الصفحه ٣٧ : والديلم وسائر الجيش (٥).
أراد سيف الدولة
في أثناء إقامته بواسط أن يستولي على البصرة (٦) إلا أن الموقف
الصفحه ٣٨ : معه إلى بلاد
الشام ومصر للاستيلاء عليها وإقامة دولة هناك إلا أنهم رفضوا.
حاول الديالمة قتل
سيف
الصفحه ٣٩ : ء اختلاف توزون مع سيف الدولة استولى البريديون على الجامدة إلا أن سيف
الدولة وجه جيشا أخرجهم منها. الصولي
الصفحه ٤٥ : والاستيلاء عليها ، ووعده بالمساعدة إلا أنه لم يف
بوعده كما يقول ابن الأثير (١).
وبعد أن أقام
الوالي الجديد
الصفحه ٥٠ : جيشه من واسط وتوجه لملاقاة عمران ، إلا أنه عندما تقدمت قواته في البطائح لم
يستطع اللقاء به ، ذلك لأن
الصفحه ٥٣ :
يطلب الصلح ، فقد
عقد الصلح على أن يدفع عمران مبلغ خمسة ملايين درهم سنويا إلى بختيار ، إلا أن
عمران
الصفحه ٥٤ : واسطا ، إلا أنه لم يلبث أن
توفي بدير العاقول فخلفه «الفتكين» في قيادة الجيش (٣). وكان بختيار مقيما في
الصفحه ٥٧ : بحكمة فأرسل إلى والده مبينا له
الموقف العسكري والسياسي في العراق (٢). إلا أن ركن الدولة أصر على موقفه
الصفحه ٥٨ : الدولة في مدينة واسط إلا أن ابن بقية أشار عليه بالمسير
إلى الأحواز ، فسارا على رأس جيش فدارت بين الفريقين
الصفحه ٦١ : إلى واسط إلا أن الجند منعوه من ذلك ، فراسل أخاه وقدم إلى بغداد
، واتفقا على أن يكون مشرف الدولة نائبا
الصفحه ٦٢ : إليه بعد أن استحلفه (٦). إلا أن مشرف الدولة قبض عليه وسمله ، وكان ذلك في آخر ذي
الحجة سنة ٤١٢ ه / آذار