الصفحه ٣١٦ :
كتاب الحوادث
الجامعة إلى أن نصير الدين الطوسي قصد واسط بعد زيارته لبغداد عندما كان يجمع
الكتب
الصفحه ٣٢١ :
علماء التاريخ
الطبيعي بين العرب ، وتقوم طريقة القزويني على الرصف على الخصوص ، كما صنع بوفون
بعده
الصفحه ٣٢٨ : بعدها. ذيل (مخطوطة) ج ١ ، ق ٢ ، ورقة ٢١٩.
الصفحه ٣٢٩ : داود بن رضا بن مهدي (ت بعد سنة ٦٠٠ ه / ١٢٠٣ م) وحفظ
بها القرآن الكريم وقرأه على كبار القراء ثم ذهب إلى
الصفحه ٣٣٩ : ذهبوا إلى واسط وحدثوا
ودرّسوا هناك (١) وسوف نلاحظ خلال الصفحات التالية أنه بعد أن تلقى عدد من
القرا
الصفحه ٣٤٢ : بالمدرسة النظامية ، ثم
عين معيدا لمدرسها القاضي أبي علي بن الربيع الواسطي ولمن بعده. أجاز له الخليفة
الناصر
الصفحه ٣٤٨ :
لدين الله (٥٧٥ ـ ٦٢٢
ه / ١١٧٩ ـ ١٢٢٥ م) ثم تولى التدريس بها بعد وفاة أستاذه سنة ٦٠٤ ه / ١٢٠٧
الصفحه ٣٥٥ : العلوي (ت بعد ٥٨٠ ه / ١١٨٤ م)
وسمع الحديث من أبي العباس هبة الله
الصفحه ٣٥٧ : أن هذه المدينة كانت تأتي بعد بغداد من حيث الأهمية العلمية آنذاك وأنها
كانت قد ورثت المركز الثقافي
الصفحه ٣٧٠ : عنه (٣) : «له شعر كثير متين ، لم يكن بواسط من يجري مجراه في نظم
الشعر» قدم بغداد بعد سنة ٤٩٠ ه / ١٠٩٦
الصفحه ٣٧٢ :
ويبدو أن أبا
الحسن نظم هذه الأبيات بعد أن مدح بعض كبار الموظفين ، إلا أنه لم ينل منهم شيئا ،
فقد
الصفحه ٣٨١ :
الراضي بالله ، ١٠٨ ، ١١٩.
(٣) ن. م ، ٢٠١.
(٤) التنوخي ، الفرج
بعد الشدة ، ١ / ٥٧.
(٥) العيون
الصفحه ٣٨٨ : م
شرف الدين أبو
الغنائم حبشي بن محمد (٨)
بعد سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢
الصفحه ٣٨٩ :
أبو الحسن علي
بن هبة الله بن عبد السلام البغدادي (١)
بعد ٥٢٠ ه / ١١٢٦
الصفحه ٣٩٨ : بن كماري (٥)
٤٧٥ ه / ١٠٨٢ م
(تولى القضاء
بعد والده)
أبو تغلب