الصفحه ٢٩٠ : آلام واقعهم الفاسد ، فجاءتنا
قصائد ومقطوعات شعرية يشكو فيها هؤلاء الشعراء من جور المقطعين والولاة وكبار
الصفحه ٣٣٧ : الحديث ، وحدث ثم ذهب إلى واسط ، وسمع الحديث ، وحدث ، سمع منه أبو جعفر هبة
الله بن يحيى بن البوقي وآخرون
الصفحه ١٩ :
من أبناء هذه
المدينة ، ولا بد أنه كان قد اطلع على أخبار الشعراء اطلاعا كاملا. وقدم لنا هذا
الكتاب
الصفحه ٤٠ :
عن رأيه في
الاستيلاء على واسط وكتب إلى توزون يهنئه بالإمارة ويطلب منه أن يقلده ضمان واسط
ويحثه على
الصفحه ٢٦٤ :
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى عدد آخر كانوا من شيوخ الحديث في هذه المدينة ، منهم
من حدث
الصفحه ٣٥٧ : عددا من
القراء والمحدثين والفقهاء الواسطيين كانوا قد نالوا شهرة واسعة فقصدهم طلاب العلم
من بغداد ومدن
الصفحه ١٥ :
ابن شاهين كان من
قبيلة سليم العربية ، فألقى بذلك الضوء على طبيعة التمرد الذي قام به في منطقة
واسط
الصفحه ١٧ :
سواه من المصادر ، فقد انفرد بذكر القراءات التي اعتمدها القراء بواسط ، وبعض
الكتب التي صنفت في علم القرا
الصفحه ٦٣ : البصرة (٢). فلما علم جلال الدولة سار من البصرة نحو بغداد ، إلا أنه
لما بلغ واسط أقام بها (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ٧٢ :
جماعة منهم إلى
منصور. أما ابن فسانجس فإنه هرب بعد فشله مع جماعة من أصحابه ، فسارت في أثره
طائفة من
الصفحه ٧٥ :
معظم سكان هذه
المدينة ومنطقتها مساندين لثورته.
٢ ـ قرب واسط من
إمارة نور الدولة دبيس ، فقد كانت
الصفحه ٨٠ :
سيف الدولة صدقة
بالحلة مستنجدا به (١).
سار صدقة على رأس
جيشه إلى بغداد وحاصرها ، وطلب من الخليفة
الصفحه ٨٥ : السلطان محمود من ذلك جهز جيشا في سنة ٥٢٠ ه
/ ١١٢٦ م وسار به قاصدا العراق ، فلما بلغ الجانب الشرقي من
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لحماية
الولاية ، وحفظ النظام فيها يتولى أمرها عدد من الأمراء (١).
ولما دخل السلاجقة
بغداد
الصفحه ١٧٤ : فانتقلوا إليها واستقروا فيها ، وربما جاء بعضهم من الكوفة والبصرة وذلك
للاستفادة من ظروف المدينة الجديدة