الصفحه ٣٥٨ : من أبناء هذا
البيت أيضا أبو الحسين المبارك بن محمد بن عبيد الله بن السوادي الفقيه الشافعي (ت
٤٩٢ ه
الصفحه ٢٥٢ : المكارم الواسطي المعروف بابن دولة (ت ٦٥٣ ه / ١٢٥٥ م) قرأ
القرآن بواسط على أبي العز عبد السميع بن عبد
الصفحه ٣٤٣ : القرآن الكريم
بالقراءات العشر بواسط على جده سليمان ثم على الرئيس أبي يعلى محمد بن سعيد بن
تركان المقرى
الصفحه ١٥٠ : ء :
كان الخليفة
العباسي في القرون الأولى هو الذي يعين قضاة واسط
__________________
(١) ابن النجار
الصفحه ١٩٤ : الأبصار إلى «عمر عسكر» كما تحرفت لفظة قرية «برجوني»
إلى «برخوي». العمري ، مسالك الأبصار ، ١ / ٣١١
الصفحه ٣٨١ : ه / ٩٤٣ م
ينال كوشه (٦)
٣٣٤ ه / ٩٤٥ م
أبو قرة الحسين
بن محمد القنائي
الصفحه ٤١٣ : (ت ٨٥٦ ه / ١٤٥٢ م).
٢ ـ «إنسان العيون
في مشاهير سادس القرون» نسخة مكتبة الدراسات العليا بجامعة بغداد
الصفحه ١٢٤ :
وبغداد والبصرة
والأحواز (١). مما أدى إلى أن تمر حدودها بفترات من التقلص والتوسع وذلك
تبعا للتبدلات
الصفحه ٢٨٧ : عنها من شعر ، فقد كان الشعراء يعبرون فيه عن
نظرتهم إلى الحياة والموت ومصير الإنسان ويدعون الناس
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ١٤ : .
ولابن الأثير (ت
٦٣٠ ه / ١٢٣٢ م) أهمية خاصة في دراسة هذه المدينة فكتابه «الكامل في التاريخ» من
المصادر
الصفحه ٣١ :
إلى السوس (١) لأخذها من البويهيين ، فاستنجد أحمد بن بويه بأخيه الحسن
فتقدم من اصطخر (٢) ودخل السوس
الصفحه ٢١٧ :
ملكهم (١) ، «وصار الرسم جاريا أن يخرب الجند إقطاعاتهم ثم يردوها
ويعتاضوا عنها من حيث يختارون
الصفحه ٢٥٥ :
حدث عدد من
المحدثين الواسطيين ببغداد وغيرها من مدن العراق (١).
ولعل سبب اهتمام
أهل واسط في هذا
الصفحه ٢٦٥ : عدد
من محدثي هذه المدينة فرحل إليهم عدد من طلاب الحديث من بلدان كثيرة فسمعوا الحديث
عليهم وكتبوا عنهم