الصفحه ١٢٥ :
وقال في مكان آخر
إن زرفامية قرية كبيرة من نواحي قوسان وهي نواحي الزاب الأعلى الذي بين واسط
وبغداد
الصفحه ٥٥ :
من هناك لقتاله (١). ولما اقترب عضد الدولة من واسط خرج بختيار لاستقباله وسار
الجميع نحو بغداد
الصفحه ٢٤٧ : العباس
الصريفيني ، وأسند عنه في قراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي من رواية أبي بكر بن
عياش عنه (٢) ، ولما
الصفحه ٢٤٨ : من الشعر من بلاد الغرب ،
وكان قد وقف قراءهم عليهما فلم يستطع أحد منهم الإجابة فلما قرأها القلانسي كتب
الصفحه ٢٧٣ :
الحديث من كبار
المحدثين (١) ، ودرسوا على أئمة اللغو والنحو (٢) ، كان يدفعهم إلى ذلك حرصهم على
الصفحه ٣٥٩ :
الخامس الهجري /
الحادي عشر الميلادي) الذي كان أحد الشهود المعدّلين بواسط ، سمع الحديث بواسط من
أبي
الصفحه ٧٨ :
والظاهر أن جند
واسط أرادوا أن لا يكونوا طرفا في النزاع بين الفريقين ، من جهة ، وأن يتخلصوا من
الصفحه ١٥٥ :
المصادر لا تذكر
كيف كان يتم ترتيب هؤلاء القضاة ، هل كان بتخويل شخصي من قاضي واسط دون حاجة إلى
الصفحه ٢٤١ : في الجانب الشرقي من المدينة وأسكن فيه جماعة من الفقراء ورتب فيه مقرئا
للقرآن الكريم ومحدثا وإماما
الصفحه ٢٧٨ : أيوب (٢). وقرأ القرآن الكريم على أبي بكر الباقلاني ، وعلي بن هياب
الجماجمي (٣) ، وسمع كثيرا من كتب
الصفحه ٢٩٢ : (١).
ومن أجل التغلب
على المشكلات الاقتصادية التي كان يعاني منها بعض الشعراء فإننا وجدنا بعض القصائد
الشعرية
الصفحه ٣٠٥ : (٣) ، وياقوت الحموي (٤) وغيرهم (٥). كما أفاد من مشاهدات الرحالة خاصة ما يتعلق بإفريقية
والأندلس والبلدان
الصفحه ٣٤٧ : الفخرية (٢) ، وتولى القضاء بالجانب الغربي من بغداد (٣). صنف في الفتاوى وكتب بخطه كثيرا في الفقه والحديث
الصفحه ٣٦١ :
الإسناد» (١) أقرأ القرآن بالمسجد الجامع بواسط وأملى الحديث (٢) حدث بواسط وبغداد (٣) وكان «كثير
الصفحه ٣٧٤ : هناك نوع
من التخصص في العلوم فبرزت بعض البيوتات في قراءة القرآن الكريم ، وبعضها في رواية
الحديث