الصفحه ٣٤٤ : فضلان مع أنه كان
«أبرع من ابن فضلان وأقوم بالمذهب وعلم القرآن» كما يقول الذهبي (٥). حدث ببغداد وتقلد
الصفحه ٤٠٧ : )
أبو بكر محمد بن
المبارك بن إسماعيل المعروف بابن الحصري (٣)
قرية عبد الله
(قبل سنة ٥٦٤
الصفحه ٤٠٩ : (٣)
الغرافي
(؟)
أبو الفضل جابر
بن زهير بن علي البطائحي (٤)
قرية ساقية سليمان
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية وذلك لأن
هذه العلوم كانت قد نالت اهتمام العلماء في هذه الفترة من جهة ، ولتقدم هذه العلوم
الصفحه ٩٣ : ، وكان عسكره على «غاية الضر من الجوع والبرد
، فنهبوا القرى نهبا فاحشا» فلما فتح أهل واسط بثقا على العسكر
الصفحه ٢٦٦ : ببغداد : «لما خرجت في رسالة
الخليفة المقتدي إلى خراسان لم أدخل بلدا ولا قرية إلا وجدت قاضيها أو خطيبها من
الصفحه ٢٩٧ : .
وقسم هؤلاء الرواة
حتى طبقة شيوخه إلى أربعة قرون (٤) معتبرا القادمين إلى مدينة واسط من الصحابة من خدم
الصفحه ٣٢٨ :
وأثنى عليه (١). وغيرهم (٢).
أما أبو جعفر محمد
بن حمد بن محمد فقد رحل إليها من «نهاوند» وكتب عن
الصفحه ٣٦٦ :
وقرأ عليه أبو سعد
السمعاني مقامات الحريري. وكتب عنه (١).
وعلى الرغم من
شهرته بالعلوم المتقدمة
الصفحه ١٨٥ : إلى بغداد ،
هاجموا مدينة
__________________
(١) الجامدة : قرية
كبيرة من أعمال واسط بينها وبين
الصفحه ٣٥٤ :
(ت ٦١٢ ه / ١٢١٥
م) من أهل الموصل ، رحل إلى بلاد كثيرة طلبا للحديث (١) ثم قدم واسط وسمع الحديث من
الصفحه ٣٥٦ : العلم من أهل واسط كانوا قد رحلوا إلى مدن العراق الأخرى
وسمعوا الحديث على محدثيها وقرأوا القرآن الكريم
الصفحه ٣٣٦ : ، من نواحي نيسابور ، تشتمل على ثلاثمائة
وإحدى وعشرين قرية بين نيسابور وقومس وجوين ، معجم البلدان
الصفحه ٣٥٥ : علي بن أفضل بن أشرف الهاشمي (ت ٦٢٥ ه / ١٢٢٧ م) قدم واسط وقرأ القرآن
الكريم على الشيخ أبي بكر بن
الصفحه ٣٧٠ :
وإلى جانب هذه
البيوتات التي اشتهرت في الحديث ، والفقه ، وقراءة القرآن الكريم كان هناك بيت آخر
له