الصفحه ٣٤١ : العربية والوعظ (١) ، أقرأ القرآن الكريم بواسط ودرّس النحو (٢) وتكلم في الوعظ (٣) ثم رحل إلى بغداد سنة ٥٥٣
الصفحه ٣٢٢ :
والدراسة عليهم ،
وقد درس البعض منهم في هذه المدينة ، كما رحل عدد من العلماء الواسطيين إلى بلدان
الصفحه ٣٤٩ : جانب ما تقدم
نجد أن هناك جماعة من أهل بغداد كانوا قد قصدوا واسط لقراءة القرآن الكريم وسماع
الحديث من
الصفحه ٣٢٥ : (١).
وقصدها من «حران»
القاضي أبو بكر عبد الله بن نصر الحراني (ت ٦٢٤ ه / ١٢٢٦ م) قدم بغداد والتقى
برجال الحديث
الصفحه ٢٠ : قدم لنا أوسع قائمة عن المدن والقرى في منطقة واسط ، ولعل من
المفيد أن نشير هنا إلى أن المعلومات التي
الصفحه ٢٢٥ : المصدّرين في جامع واسط للإقراء» (٢) أقرأ القرآن وحدث وتتلمذ عليه عدد من شيوخ المقرئين بواسط (٣). وأبو بكر
الصفحه ٣٤٥ : / ١٢١٥ م) حفظ القرآن الكريم بواسط وقرأه بالقراءات (٥) وسمع الحديث من أبي سعيد نصر بن سالم الأديب ، وأبي
الصفحه ٣٤٦ : النظامية وأقرأ القرآن (٢) وتخرج عليه جماعة كثيرة (٣) منهم ياقوت الحموي الذي قال عنه : «وهو شيخي الذي به
الصفحه ٢١٦ : الأتراك
والديلم أراضي وقرى في منطقة واسط ليأخذوا عطاءهم من واردها ، فأقاموا هناك
وتصرفوا وكأن الأرض هي
الصفحه ٢٥٣ : عدد من كبار القراء الذين قرأوا القرآن الكريم في هذه المدينة ثم رحلوا في
طلبه إلى بلاد كثيرة ، وتصدر
الصفحه ٣٢٦ : (٢).
أما من المشرق
الإسلامي فقد رحل إليها من «أستراباذ» أبو سهل هارون بن أحمد بن هارون الأستراباذي
(ت ٣٦٤
الصفحه ٣٣٩ : بغداد
وتلقوا العلم فيها ، وأشرنا إلى أن عددا من هؤلاء كان قد حدث ببغداد ، وأملى أقرأ
القرآن الكريم ووعظ
الصفحه ٣٢٩ : ، ثم غادرها إلى مصر واستقر في
مدينة الإسكندرية حتى وفاته (٢).
أما من «جيلان»
فقد رحل إليها أبو سليمان
الصفحه ٤٥ : جيشه إلى واسط ، أما الوالي فقد نزل مع جماعة
من غلمانه في بستان في قرية «خسرو سابور» (٢) ليرتاح ، فأحاطت
الصفحه ١٣٢ :
أعمال واسط :
وكان لمدينة واسط
بعض القرى المرتبطة بها إداريا وتقع بالقرب منها مثل : الأفشولية