الصفحه ١٨٠ : فأقطعهم الأراضي السلطانية (٣) وأراض أخرى في السواد (٤). وقد استحوذ قسم من هؤلاء على أراضي أخرى في منطقة
الصفحه ٢٩٦ : ء من جهة ، أما من الجهة الأخرى فإن هؤلاء المؤرخين كانوا قريبين من
الوثائق التاريخية التي تكون موجودة
الصفحه ٣٧٦ :
المدينة ظلت محتفظة بازدهارها العمراني طيلة فترة البحث. وقد وجدنا أن هذه المدينة
كانت تتألف من محلات وأنها
الصفحه ٣٧٧ :
أخرى. كما سكن في
هذه المدينة إلى جانب المسلمين عدد من الطوائف الدينية كانت علاقتهم بالمسلمين
علاقة
الصفحه ١٠٤ : يشير إلى
مواضعها من المدينة وهي : محلة الطحانين (٤) ، ومحلة البرجلانية (٥) ، ومحلة الزيدية (٦) ، ومحلة
الصفحه ١٠٧ :
واضح للأسواق (١) وكانت هذه الأسواق قائمة في النصف الثاني من القرن الرابع
الهجري / العاشر الميلادي
الصفحه ١٤٨ : (١) ، وكان اختيار الناظر وتعيينه يتمّ من قبل الأمير البويهي
، فقد ذكر أبو شجاع أنه في سنة ٣٨٨ ه / ٩٩٨ م عهد
الصفحه ١٨٢ :
عناصر أخرى منها :
النبط (١) وقد سكن هؤلاء بواسط منذ إنشائها إلا أن مؤسسها الحجاج بن يوسف الثقفي
الصفحه ٢٠١ :
أ ـ الطبقة الخاصة
:
١ ـ الولاة وكبار
الموظفين : وكان معظم هؤلاء منذ النصف الأول من القرن الرابع
الصفحه ٢٠٤ :
وبحرية ، وذلك لوقوعها على دجلة من جهة وتوسطها بين بغداد والكوفة والبصرة
والأحواز من جهة أخرى (١) ، مما
الصفحه ٣١٤ :
التاريخ لأن واسط
ـ كما سبق أن ذكرنا ـ أنشئت في منطقة كانت تعد مركزا من مراكز المسيحية في العراق
الصفحه ٣٢٣ : / ١٢١٨ م) قدم بغداد وسمع الحديث
بها ثم قصد واسط وسمع الحديث من أبي الفتح بن المندائي وحدث ببغداد وخراسان
الصفحه ٣٦٤ :
المبارك بن نغوبا (ت؟)
الذي كان أحد المحدثين بواسط (١).
واشتهر من أبناء
الشيخ أبي الحسن علي بن
الصفحه ١٣ : / ٩٤٦ م) والذي هو جزء من
كتابه «الأوراق» من المصادر المهمة التي رجعنا إليها في دراسة الفترة ما بين ٣٢٤
الصفحه ١٦ : . والجدير
بالذكر أن البعض من معلوماته كان فريدا لم ترد في غيره من المصادر التي اعتمدناها
في هذا البحث مثل