الصفحه ١٩٩ :
الشافعية ، ٣ / ٢٣١.
(٢) الحوادث الجامعة
، ٦٩ ، ٧٠.
(٣) أعياد الصابئة
أربعة هي : العيد الكبير وهو عيد
الصفحه ٢٠١ : المعلم
الواسطي (مخطوطة) ورقة ١٢. ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، ١٠ / ٢١٢. ابن الساعي
، الجامع المختصر
الصفحه ٢٠٥ : ،
مختصر أخبار الخلفاء ، ٩٨. الحوادث الجامعة ، ٢٥٠ ، ٢٥١. الذهبي ، معرفة القراء
الكبار ، ٢ / ٤٨٧.
الصفحه ٢١٣ : التنظيمات
الخاصة ببغداد انظر : اليعقوبي ، البلدان ، ٢٤٨. الجاحظ ، الحيوان ، ٣ / ٢٠. ابن
الساعي ، الجامع
الصفحه ٢١٨ : في التاريخ ، ١٠ / ٢١٢. ابن
الساعي ، الجامع المختصر ، ٩ / ١٢٩.
(٥) الدوري ، مقدمة
في التاريخ
الصفحه ٢١٩ : الميم) ، ٥٨٦ (حرف الكاف).
(٨) الحوادث الجامعة
، ٢٥٤.
(٩) انظر : الديلم.
الصفحه ٢٢٧ :
يتضح مما تقدم أن
المساجد الجامعة ومساجد المحلات بواسط لم تكن مجرد دور عبادة تقام فيها الصلاة
الصفحه ٢٣٠ :
النظامية انظر : غنيمة ، تاريخ الجامعات الإسلامية الكبرى ، ٧٥ ـ ٨٠. ناجي معروف ،
علماء النظاميات ومدارس
الصفحه ٢٣٢ : ) ج ٢
، ق ٢ ، ورقة ١٦١. ابن الساعي ، الجامع المختصر ، ٩ / ٢٨٠. القرشي ، الجواهر
المضيئة ، ٢ / ١٩٨.
(٢) الذهبي
الصفحه ٢٤٠ : الجامعة ، ٢٥٤. ابن الفوطي ، تلخيص مجمع
الآداب ، ٥ / ٣٥٧.
(٢) ذيل (مخطوطة) ج ١
، ق ١ ، ورقة ٢٣ ، ٢٤
الصفحه ٢٤١ :
ويذكر صاحب كتاب
الحوادث الجامعة أنه في سنة ٦٤٢ ه / ١٢٤٤ م أنشأ أبو حفص عمر بن إسحاق الدورقي
رباطا
الصفحه ٢٤٥ : (٩) ، وأنه أقام بمصر «فرحل الناس إليه من كل ناحية» (١٠) ولما عاد إلى واسط تصدر للإقراء في المسجد الجامع
الصفحه ٢٥٠ : من المقرئين وسمع
الحديث ، ثم عاد إلى واسط وتصدر للإقراء بالمسجد الجامع أكثر من أربعين سنة (٤) «وانتهى
الصفحه ٢٥٢ : ، ٣ / ٢٨٠ ، ٣٤٨ ، ٤ / ١٢ ، ٨٢ ، ٥ / ١٢ ، ٨٣ ، ٣٢٨ ، ٦ / ١٤٣ ،
١٤٤. ابن الساعي ، الجامع المختصر ، ٩ / ٣٣
الصفحه ٢٧٢ : الثاني
، فإننا نجد في هذه الفترة إشارات إلى القراء والمحدثين ، فقد شهد المسجد الجامع
بواسط حلقات قرا