الصفحه ٢٧٢ : الكريم
والأحاديث مصادر مهمة يستندون إليها في معرفة القواعد النحوية. هذا وقد رحل البعض
منهم إلى بغداد
الصفحه ٣٠٠ : ) ج ٢ ، ق ٢ ، ورقة ١٢٧. المنذري ، التكملة ، ٥ / ١٧٠. الذهبي ، معرفة
القراء ، ٢ / ٤٨٧. ابن الجزري ، غاية النهاية
الصفحه ٣٠٢ : الأعيان ، ٤ / ٣٩٤. السبكي ، طبقات
الشافعية ، ٥ / ٢٦. الإسنوي ، طبقات الشافعية ، ١ / ٥٤٢. الذهبي ، معرفة
الصفحه ٣٠٣ : العلمية الرفيعة التي
كان عليها ابن الدبيثي فقال (٧) : «وقلّ أن جمع شيئا إلا وأكثره على ذهنه ، وله معرفة
الصفحه ٣٠٤ : من
مؤلفات
__________________
(١) التكملة ، ٨ /
١٦٣٦.
(٢) تذكرة الحفاظ ، ٤
/ ١٤١٤. انظر : معرفة
الصفحه ٣١٢ : أشار في ص ٤٣٠ من كتابه «أحسن التقاسيم في
معرفة الأقاليم» إلى وجود مارستان بواسط (المقدسي البشاري
الصفحه ٣١٥ : ه / ١٢١٥ م) الذي كانت «له يد جيدة في معرفة علم النجوم
وعمل التقاويم» (٢) ويذكر القفطي أن هذا العالم
الصفحه ٣١٦ : له معرفة جيدة
بالحساب والجبر والمقابلة والهندسة وقسمة التركات ، وقد درس هذه العلوم بواسط
وتخرج به
الصفحه ٣٢٤ : » كما يقول المنذري ثم
عاد إلى مصر وكان على معرفة جيدة بالقراءات واختلافها (٢).
والشيخ الفقيه أبو
محمد
الصفحه ٣٣٥ : م) الذي قال عنه ابن الدبيثي «كان أديبا فاضلا له معرفة جيدة بالنحو واللغة»
(٤) وله مؤلفات جيدة في اللغة
الصفحه ٣٣٦ : (ت ٦٠٢ ه / ١٢٠٥ م) خطيب شيراز الذي
وصف بأنه كان «فاضلا له معرفة بالأدب والتفسير» حدث بواسط ، سمع منه
الصفحه ٣٣٨ : المعرفة ، وحصلوا على إجازاتهم. وقد حدث عدد منهم
ببغداد أقرأوا القرآن الكريم (١). فبغداد منذ أن أنشئت
الصفحه ٣٤٧ :
«وحصل له معرفة
المذاهب والخلاف ويعلم في المسائل» (١) أفتى ببغداد وحدّث ثم عيّن معيدا في المدرسة
الصفحه ٣٥٠ : كان
عالما فاضلا وله معرفة جيدة باللغة العربية وأشعار العرب ، سمع الحديث بواسط من
أبي المجد محمد ابن
الصفحه ٣٥٢ : أ.
الدمياطي ، المستفاد من ذيل تاريخ بغداد (مخطوطة) ج ٨ ، ورقة ٧٧. الذهبي ، معرفة
القراء ، ١ / ٢٥٣. ابن الفوطي