الصفحه ٢٠٣ : ٦٩. الذهبي ، معرفة القراء الكبار ، ٢ / ٥٢٣. ابن الجزري ، غاية
النهاية في طبقات القراء ، ٢ / ٢٩٣
الصفحه ٢٠٤ : (٦).
__________________
(١) اليعقوبي ،
البلدان ، ٣٢٢. أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم ، ١٣٥. أبو الفدا ، تقويم البلدان
، ٣٠٦.e.i.i ,vol
الصفحه ٢٤٣ : هذا
الجانب العلمي ، فقد برز فيها عدد من القراء الكبار كانوا على جانب كبير من
المعرفة بقراءة القرآن
الصفحه ٢٥٣ : على إجازاتهم العلمية.
وقد بلغ البعض
منهم من سعة العلم والمعرفة بعلم القراءات أنهم ألفوا كتبا في ذلك
الصفحه ٢٦٢ : . المنذري ، التكملة ، ٣ / ٢٥١. الذهبي ،
معرفة القراء ، ٢ / ٤٦٩ ، ٤٧٠ ، تاريخ الإسلام ، م ١٨ ، ق ١ ، ٢٠٦
الصفحه ٢٦٨ : والكوفة ومكة وسمع الحديث (٤) ولما أصبحت له معرفة تامة بالفقه والعربية والتفسير ، قدم
إلى بغداد وجالس علما
الصفحه ٢٩٩ : نقطة ،
التقييد (مخطوطة) ورقة ١٠٨ ب ويسميه الذهبي «مناقب علي» معرفة القراء ، ٢ / ٤٥١.
(٤) الذهبي
الصفحه ٣١٠ : بختويه (ت بعد سنة ٤٢٠ ه / ١٠٢٩ م) الذي وصف
بأن لديه معرفة في صناعة الطب ، وأنه كان مطلعا على تصانيف
الصفحه ٣٣٤ : (٥).
__________________
(١) التكملة ، ٦ /
١٦٣ ، ١٦٤.
(٢) ن. م ، ٦ / ٢٩٥.
(٣) ابن الجزري ،
غاية النهاية ، ٢ / ٢٩٣. الذهبي ، معرفة
الصفحه ٣٤١ : كان معاصرا له : «كان صالحا منقطعا مشتغلا بالتوريق حسن الخط والمعرفة بوجوه
القراءات» (٦) صنف كتابا في
الصفحه ٣٤٩ :
تلقوا علمهم بواسط
ثم ذهبوا إلى بغداد وأقاموا فيها وساهموا في نشر العلم والمعرفة هناك (١).
وإلى
الصفحه ٣٧٢ : ، بل كانت له معرفة
جيدة في علم النجوم أيضا (٢).
ثم أبو شجاع محمد
بن أحمد بن دواس القنا (ت ٦١٦ ه
الصفحه ٩ : عن آثارها
يساعدنا كثيرا في معرفة جوانب الحياة المختلفة فيها ، ويسد النقص الموجود فيما
كتبه المؤلفون
الصفحه ١٦ : .
كذلك رجعنا إلى
كتاب «معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار» للذهبي (ت ٧٤٨ ه / ١٣٤٧ م) في
دراسة
الصفحه ٢٠ : (ت
٣٧٥ ه / ٩٨٥ م) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» معلومات قيمة عن موقع
وتخطيط المدينة ، كما