الصفحه ٧٤ : سار إلى نور
الدولة دبيس والتجأ عنده ، فسار السلطان في أثره ، ودارت معركة حامية بين الفريقين
عند الكوفة
الصفحه ١١٧ :
د ـ المدارس :
أنشئت بواسط في فترة
دراستنا عدد من المدارس وسوف نتكلم في الفصل الخامس عن الدور
الصفحه ١٤٥ : ٤٤٧ ه /
١٠٥٥ م (١) ، وكان على رأس هذا الجهاز موظف له أهمية كبيرة في الإدارة
يسمى «صاحب الشرطة
الصفحه ١٤٦ : (١).
إن معلوماتنا عن
الشرطة بواسط في الفترة التاريخية التي نحن بصدد دراستها قليلة ، حيث إننا لا نعلم
شيئا
الصفحه ١٥٤ :
الشرقي من واسط (١) ، ولا شك أن سبب ذلك يرجع إلى اتساع رقعة المدينة وكثرة
عدد سكانها في هذه الفترة
الصفحه ١٦٣ :
مهمته (١). كان يجري تهذيبهم وتعليمهم على واجباتهم تحت إشرافه (٢).
لم أجد في المصادر
ما يشير إلى
الصفحه ١٦٥ :
القفطي في ترجمته
أنه كان على نقابة الطالبيين بواسط (١). وكان تعيين نقيب الطالبيين بواسط يتم بعهد
الصفحه ١٧٠ :
والبصرة (١) في هذه الفترة.
أما في فترة
دراستنا فقد سكن واسط جماعة من العباسيين (٢). كما سكنها
الصفحه ١٧٣ :
ومع أنه ليست
لدينا أخبار واضحة عن هؤلاء الأسرى ولكن الراجح أنهم كانوا قد استخدموا للخدمة في
بيوت
الصفحه ١٧٤ :
٢ ـ إن الفرس
كانوا يعيشون في منطقة واسط قبل تمصرها فلا بد أن عددا منهم قد جذبتهم حياة
المدينة
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ١٩٧ :
٣ ـ الصابئة :
لقد سكنت هذه
الطائفة في منطقة واسط (١) ولم نجد في المصادر المتيسرة لدينا ما يشير
الصفحه ٢٠٢ : بمنطقة واسط (٢). وهكذا نجد أن الامتيازات والثروات كانت قد تركزت بيد
الولاة وكبار الموظفين في هذه المدينة
الصفحه ٢٠٨ :
والغلمان) : ذكرنا سابقا أن مدينة واسط أنشئت لتكون معسكرا للجند الشامي في العراق
، وأن هذا الجند كان قد أسهم
الصفحه ٢١٩ :
الأملاح ، فيقدم الزرّاع والفلاحون إلى ترك أراضيهم والهجرة إلى المدن (١).
ثم إن قلة المياه
في نهر دجلة