الصفحه ٢٣٠ :
وكانت لهم قوة
كبيرة بحيث مكنتهم من أن يتمردوا على السلطة وأن يثيروا الفتن والاضطرابات في هذه
الصفحه ٢٤١ :
ويذكر صاحب كتاب
الحوادث الجامعة أنه في سنة ٦٤٢ ه / ١٢٤٤ م أنشأ أبو حفص عمر بن إسحاق الدورقي
رباطا
الصفحه ٣٠٧ : بشرتهم إلى ارتفاع الحرارة في بلدانهم (٤) ، كما عزا بياض بشرتهم ، وشقرة شعرهم إلى اشتداد البرد
عندهم
الصفحه ٣١٢ :
٤١٣ ه / ١٠٢٢ م ،
وعين له خزانا وأطباء ووكلاء ، وأكثر فيه من الأدوية والأشربة ووقف عليه الوقوف
الصفحه ٣٣٩ : وأقاموا فيها ، وتقلدوا المناصب في مدارسها ،
ومساجدها ودرسوا علوم القرآن والحديث ، والفقه ، وعلوم العربية
الصفحه ١١ :
المذهبية في هذه
المدينة ، وتناول هذا الفصل كذلك التنظيم الاجتماعي بواسط ، وقد وجدنا أن المجتمع
في
الصفحه ٢٤ : تشارك في الأحداث السياسية الهامة التي حدثت في العراق طيلة
العصور العباسية المتأخرة.
وسوف نرى من خلال
الصفحه ٢٩ : هزم فيها البريديون ، إلا أن بجكم لم يتبعهم بل كف
عنهم (٣).
أراد بجكم أن يقضي
على الاتفاق الذي تم بين
الصفحه ٣٤ : هو الرجل
الثاني في الدولة العباسية الذي يأتي بعد الخليفة.
جهز البريدي جيشه
وسار نحو بغداد ، فدخلها
الصفحه ٤٣ :
توزون فقد خرج من
بغداد على رأس جيش لصد الحمدانيين فالتقى الفريقان أسفل تكريت بفرسخين واشتبكا في
الصفحه ٥٩ :
اختيار ابنه أبي
كاليجار المرزبان من قبل قواد الجيش والأمراء ليخلف والده في الحكم ، خلع عليه
الصفحه ٦٤ :
وعندما كانت
الأحوال ببغداد قد ازدادت سوءا ، وذلك في سنة ٤١٨ ه / ١٠٢٧ م كتب الخليفة القادر
بالله
الصفحه ٦٥ : كاليجار بما قام به جلال الدولة وعسكره في
الأحواز ، خرج من واسط قاصدا الأحواز ، فاشتبك الفريقان قرب الأحواز
الصفحه ٦٦ :
ببغداد (١). فلما علم بارسطغان بعودتهم إلى فارس ، توجه على رأس جيش
إلى واسط ، فسار في أثره كل من
الصفحه ٧١ : هزم فيها ابن فسانجس وهرب إلى البطيحة ، فتقدم عميد العراق
وتسلم المدينة ، وأمر بطم الخندق وهدم السور