الصفحه ٨٤ :
واسط والبصرة (١) ، ومع أن الرواية لا تنص على موافقة السلطان إلا أنه يظهر
من الأحداث السياسية التالية في
الصفحه ٩٠ :
دانكي والبقش إلى
طرنطاي عندئذ أدرك السلاجقة أن الموقف أصبح في غير صالحهم ، فتركوا واسط وساروا
نحو
الصفحه ٩٢ :
واصل الوزير جهوده
في استعادة مدن العراق الأخرى من أيدي السلاجقة ، فسير في هذه السنة جيشا إلى واسط
الصفحه ١١٣ :
التركي (١) ، كان يقع في الجانب الشرقي من المدينة (٢). إن أقدم ما وصلنا عن هذا الجامع ما قدمه ابن
الصفحه ١٢٣ :
١ ـ تحديد ولاية واسط
إن المعلومات التي
توفرت لدينا لا تعطينا صورة واضحة عن حدود ولاية واسط في
الصفحه ١٢٩ :
العراقي في العصور
الإسلامية كانت تستلزم إعادة النظر في التقسيمات القديمة لكي تلائم هذه التطورات
الصفحه ١٤٠ :
أما في عصر إمرة
الأمراء (٣٢٤ ـ ٣٣٤ ه / ٩٣٥ ـ ٩٤٥ م) فقد كان أمير الأمراء هو الذي يعين ولاة
واسط
الصفحه ١٥٨ : بواسط وذلك لكثرة من تولاها من أبنائها (٢). كما تولى بعض المعدلين منصب القضاء في هذه المدينة (٣).
أما
الصفحه ١٨٧ : العباسية (٢) ، فلما شعر هؤلاء أن للخلفاء العباسيين نفوذا دينيا في
أوساط الناس اتبعوا سياسة مذهبية قائمة على
الصفحه ١٩٠ : مؤيدين للإسماعيلية في منطقة واسط أيضا (٢) ، ولعل قرب منطقة واسط من المشرق موطن الإسماعيلية (٣) وبعدهم عن
الصفحه ١٩٥ :
وجاء في المصادر
أن أسقف واسط كان يقيم في هذا الدير (١).
وكان للنصارى
بواسط كنيسة كانت تقع في
الصفحه ٢٠٠ :
طبقات المجتمع (١) :
ذكرنا سابقا أن
مدينة واسط في بداية إنشائها سكنتها القبائل العربية مع مواليها
الصفحه ٢٠٣ :
الدهقنة) كانت
مصدرا لكثير من التعدي والإساءة أحيانا (١).
أما في القرن
الرابع الهجري / العاشر
الصفحه ٢٠٩ : يمارسها الجواري والغلمان بواسط ، فقد ورد أن بعض هؤلاء استخدموا للخدمة في
البيوت (٧) ، واشتغل بعضهم في
الصفحه ٢١٣ : عليه الحال
ببغداد (٢) ، وقد برز من بين العمال عدد من القراء والمحدثين والأدباء
الذين أسهموا في الحياة