الصفحه ٢٥٣ : عدد من كبار القراء الذين قرأوا القرآن الكريم في هذه المدينة ثم رحلوا في
طلبه إلى بلاد كثيرة ، وتصدر
الصفحه ٢٧١ :
معظمهم من أتباع
المذهب الشافعي ، وذلك لأن السلاجقة قاموا بتشجيع هذا المذهب والعمل على نشره في
الصفحه ٣٠٢ :
وقد صنف ابن
الدبيثي كتابين في تاريخ المدن ، الأول هو «ذيل تاريخ مدينة السلام بغداد» وهو ذيل
على
الصفحه ٣١٩ :
أما القزويني فقد
خصص الباب الثاني من القسم الثاني من كتابه السابق لعلم النبات ، تكلم في القسم
الصفحه ٣٢١ : » (١).
وفي علم «الفيزياء»
قدم لنا القزويني في كتابه معلومات مهمة في خواص الشمس وأصول الرياح والرعد والبرق
الصفحه ٣٨٣ : م
__________________
(١) ابن الجوزي ،
المنتظم ، ٨ / ١٨٩. ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، ٩ / ٦٢٤ ، ٦٢٥.
(٢) العيني ، عقد
الصفحه ١٠ :
الدراسة والتي
تزيد على ثلاثة قرون ، ومشاركة واسط في الأحداث السياسية أدت إلى سعة هذا الفصل.
أما
الصفحه ١٧ :
وابن الدبيثي وابن
النجار. إلا أن أهمية هذا المصدر ترجع إلى أنه أمدّنا بمعلومات نكاد لا نجدها في
الصفحه ٣٢ : عن الوزارة ، وسار نحو واسط لأخذها منه والقبض عليه ، فلما علم البريدي
أرسل إلى بجكم في الصلح فلم يقبل
الصفحه ٤٧ : (٢).
لذلك فإننا نجد أن
أحمد بن بويه لم يتردد في اغتنام هذه الفرصة فخرج من الأحواز على رأس جيش قاصدا
واسط
الصفحه ٥٠ :
بالضرائب واستولى على مناطق واسعة في البطائح ، فانقطعت طرق المواصلات النهرية بين
بغداد والبصرة (٢).
ولما
الصفحه ٥١ :
ويبدو أن الصلح
بين الطرفين استمر حتى سنة ٣٤٤ ه / ٩٥٥ م فقد روى مسكويه أنه في هذه السنة استولى
الصفحه ٧٠ :
البساسيري ، خرجوا
لملاقاته فاشتبك الفريقان في معركة حامية عند «سنجار» انتصر فيها البساسيري
الصفحه ٧٣ : السلطان (٣).
ومع أن قريش بن
بدران كتب إلى الأمير مهارش صاحب حديثة يعلمه بعدم رغبته في عودة الخليفة إلى
الصفحه ٧٧ : إلى الأحواز (٢) ، ولما تقدم محمد بطلب إلى الخليفة لإقامة الخطبة له ،
استجاب الخليفة لطلبه ، وخطب له في