الصفحه ١٤٣ : ولاة واسط (٢). ويبدو أن الخلفاء العباسيين في هذا العصر كانوا قد أبقوا
كثيرا من مظاهر الحكم والإدارة
الصفحه ١٨٠ :
أما تأثيرهم في
المجتمع الواسطي فإننا لم نجد أية إشارة لذلك.
د ـ الديلم (١) :
إن أقدم ما وصلنا
الصفحه ١٩٩ :
(٣٢٠ ـ ٣٢٢ ه /
٩٣٢ ـ ٩٣٣ م) عندما استفتى الفقيه أبا سعيد الحسن بن أحمد بن يزيد الإصطخري في
حقهم
الصفحه ٢١٨ : (٢) ، والظاهر أنه كان استمرارا لما كان عليه في زمن البويهيين
، فقد فرضت على الزرّاع والفلاحين رسوم إضافية
الصفحه ٢٨٨ : الحياة
الاقتصادية بواسط فقد أشرنا سابقا إلى أنها كانت متردية في هذه الفترة ، وذلك لأن
نظام الأراضي كان
الصفحه ٣١٠ :
وكان لتياذوق تلاميذ
بواسط تقدموا في الطب بعده منهم الطبيب فرات بن شحناثا اليهودي (ت في أيام
الصفحه ٣٥٧ :
الواسطيين درسوا
بمدارس بغداد ومساجدها ، وبذلك أسهموا في الحركة العلمية في هذه المدينة.
٣ ـ إن
الصفحه ٣٧٤ : في هذه الفترة.
٢ ـ مع أن أبناء
هذه البيوتات برزوا في مختلف العلوم والمعرفة ، إلا أننا نلاحظ أنه كان
الصفحه ١٤ : .
ولابن الأثير (ت
٦٣٠ ه / ١٢٣٢ م) أهمية خاصة في دراسة هذه المدينة فكتابه «الكامل في التاريخ» من
المصادر
الصفحه ١٥ :
ابن شاهين كان من
قبيلة سليم العربية ، فألقى بذلك الضوء على طبيعة التمرد الذي قام به في منطقة
واسط
الصفحه ٥٢ :
حال دون استمرار
القتال ، فتمّ عقد الصلح بين الطرفين في سنة ٣٥٦ ه / ٩٦٦ م (١).
ويظهر أن علاقات
الصفحه ٥٧ : بحكمة فأرسل إلى والده مبينا له
الموقف العسكري والسياسي في العراق (٢). إلا أن ركن الدولة أصر على موقفه
الصفحه ٥٨ : الدولة في مدينة واسط إلا أن ابن بقية أشار عليه بالمسير
إلى الأحواز ، فسارا على رأس جيش فدارت بين الفريقين
الصفحه ٦١ :
المشرق ، حيث كانت
الحروب قائمة بين أبناء عضد الدولة منذ وفاته سنة ٣٧٢ ه / ٩٨٢ م في كل من فارس
الصفحه ٦٩ :
والبساسيري ، فكتب
إلى الملك الرحيم رسالة يقول فيها : «إن البساسيري خلع الطاعة ، وكاتب الأعدا