الصفحه ٤٩ : الخليفة بعد دخولهم بغداد بوقت
قصير (١).
أعد معز الدولة
جيشا في هذه السنة ، وأسند قيادته إلى وزيره أبي
الصفحه ٥٤ : خطأ وغلط وإن الأمر الآن قد خرج
عن اليد فافرج لي عن واسط حتى تكون هي وبغداد في يدي ... وتكون البصرة
الصفحه ٨٥ : السلطان محمود من ذلك جهز جيشا في سنة ٥٢٠ ه
/ ١١٢٦ م وسار به قاصدا العراق ، فلما بلغ الجانب الشرقي من
الصفحه ٩١ : يستنجد به ، فلما علم هؤلاء الأمراء عادوا منسحبين عن بغداد (٢). أما السلطان مسعود فإنه وصل بغداد في ذي
الصفحه ٩٧ :
في العراق فحاولوا
الاستيلاء على بغداد ، فأدى ذلك إلى الاستيلاء على واسط أربعة مرات قبل دخولهم
الصفحه ١٢٥ :
وقال في مكان آخر
إن زرفامية قرية كبيرة من نواحي قوسان وهي نواحي الزاب الأعلى الذي بين واسط
وبغداد
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لحماية
الولاية ، وحفظ النظام فيها يتولى أمرها عدد من الأمراء (١).
ولما دخل السلاجقة
بغداد
الصفحه ١٦٩ :
عناصر السكان
أ ـ العرب :
لقد أنشئت مدينة
واسط في الأصل لسكنى الجند الشامي في العراق (١) ففي
الصفحه ١٩١ :
ب ـ أهل الذمة :
١ ـ النصارى :
أقام النصارى في
مدينة واسط منذ العصر الأموي (١) ويظهر أن هذه
الصفحه ٢٨٥ :
ومما ساعد على
قيام اللهو والمجون وشرب الخمر بواسط انتشار الأديرة (١) ، فهذه المدينة أنشئت في منطقة
الصفحه ٢٢ :
محدثين من أمثال
الأستاذ فؤاد سفر في كتابه «واسط الموسم السادس للتنقيب» والدكتور عبد العزيز
الدوري
الصفحه ٥٥ : ونزلوا في «المدائن» واستعدوا للقاء الفتكين الذي تقدم هو الآخر
بقواته وعبر نهر ديالى ، فنشب القتال بين
الصفحه ٦٢ : ، واشتد الضيق بأهلها ولحقتهم مجاعة شديدة (٥). فلما رأى ابن سهلان أن لا قبل له بالاستمرار في المقاومة
، وأن
الصفحه ٧٩ : م ، وامتدت سلطته إلى «مطارا» (٢) أراد أن يوسع نفوذه وسلطته وذلك باستيلائه على واسط ،
فانتهز في هذه السنة فرصة
الصفحه ١٢٨ :
والظاهر أن
العباسيين كانوا قد أدخلوا تعديلات على الإدارة المالية في منطقة واسط ، فإننا نجد
إشارات