الصفحه ٢٢٠ : فيها قوات
إسماعيل وعاد منسحبا إلى البصرة (٢).
__________________
(١) ابن الأثير ،
الكامل في التاريخ
الصفحه ٢٥٤ : ، ٤٢٤ ، ٤٥٧ ، ٤٦٠ ، ٤٦٥
، ١٤ / ٨٥ ـ ٩٤ ، ٢٨٨ ، ٣١٤ ، ٣١٩ ، ٣٣٧ ـ ٣٤٧. الرحلة في طلب الحديث ، ١٥٥. ابن
الصفحه ٢٥٧ :
ابن سنان وسهل بن
أحمد بن عثمان ، وخلق كثير من الغرباء (١) ثم رحل في طلبه إلى بغداد والموصل والكوفة
الصفحه ٢٦٢ : المحدثين فيها وقرأ القرآن الكريم ودرس الفقه الشافعي وحدث ثم عاد إلى واسط
بعد سنة ٥٣٠ ه / ١١٣٥ م وقرأ بها
الصفحه ٢٦٣ : المنذري (٧). وأشارت المصادر إلى أن له مصنفات في الحديث وغيره (٨).
__________________
ق ٢ ، ورقة ١٩٤
الصفحه ٢٩٧ : / ٣٣٤. الزبيدي ، تاج العروس ، ٦ / ٤١٤ كما استعمل
بحشل الطبقة في مؤلفه. انظر : ص ١٢٢ ، ١٣١. والطبقة
الصفحه ٣٠٥ : حامد الأندلسي (٩) وأحمد بن عمر العذري (١٠).
والكتاب مرتب على
ثلاث مقدمات ، المقدمة الأولى يتكلم فيها
الصفحه ٣٢٥ : الله بن عبد الرحمن الرهاوي (ت ٦١٢ ه /
١٢١٥ م) كان من مشاهير علماء الحديث في عصره ، قصد بغداد والتقى
الصفحه ٣٣٤ : ووعظ وكان كما يقول المنذري «قد تقدم على
أقرانه في الوعظ وحصل له قبول تام من العامة» (١).
أما الشيخ
الصفحه ٣٣٥ : وأقاموا فيها ودرّسوا وحدثوا فهم : أبو
مسلم عمر بن علي بن أحمد الليثي (ت ٤٦٨ ه / ١٠٧٥ م) الذي قدم من
الصفحه ٣٤٣ : يشار
إليه في النحو كما يقول ابن الساعي (٢).
ومن كبار العلماء
الواسطيين الذين قدموا بغداد ونشروا العلم
الصفحه ٣٤٤ : القضاء ثم تولى التدريس بالمدرسة
النظامية والنظر في أوقافها سنة ٥٩٨ ه / ١٢٠١ م (٦).
وصف بأنه كان
عالما
الصفحه ٣٤٨ : في المذهب
والخلاف (٣).
وأبو العباس أحمد
بن علي بن ثبات الواسطي (ت ٦٣١ ه / ١٢٣٣ م) الذي تقدم ذكره
الصفحه ٣٤٩ :
تلقوا علمهم بواسط
ثم ذهبوا إلى بغداد وأقاموا فيها وساهموا في نشر العلم والمعرفة هناك (١).
وإلى
الصفحه ٣٥٦ : وحدث البعض منهم في تلك المدن (٣).
مما تقدم يمكننا
أن نستنتج ما يلي :
١ ـ نظرا لمكانة
بغداد العلمية