الصفحه ٢١٤ : ء
في أسواق خاصة بهم ، فكان هناك سوق لباعة الطعام وسوق للبزازين والعطارين
وللخرازين والبقالين ولباعة
الصفحه ٢٢٥ : المصدّرين في جامع واسط للإقراء» (٢) أقرأ القرآن وحدث وتتلمذ عليه عدد من شيوخ المقرئين بواسط (٣). وأبو بكر
الصفحه ٢٤٥ :
علي المعروف بغلام
الهراس الواسطي على أبي إسحاق الرفاعي على قراءته عليه (١). ألف كتابا في القراءات
الصفحه ٢٤٩ : وآخرين (٢) ، ثم قدم إلى بغداد في سنة ٥٢٣ ه / ١١٢٨ م وقرأ القرآن
الكريم على أبي عبد الله الحسين بن محمد
الصفحه ٢٦١ :
ونظرا للمكانة
العلمية التي وصل إليها ابن الكتاني في الحديث وحفظه ، ومعرفة في علومه فقد رحل
إليه
الصفحه ٣١٦ : والمعلومات لمرصد مراغة وذلك في سنة ٦٦٢ ه / ١٢٦٣ م (١).
ج ـ الرياضيات :
لقد اهتم علماء
واسط بعلوم
الصفحه ٣٢٣ :
الخطاب عمر بن حسن بن علي المعروف بابن دحية من أهل ميورقة (ت ٦٣٣ ه / ١٢٣٥ م)
مؤلف كتاب «النبراس في تاريخ
الصفحه ٣٢٩ : ، ثم غادرها إلى مصر واستقر في
مدينة الإسكندرية حتى وفاته (٢).
أما من «جيلان»
فقد رحل إليها أبو سليمان
الصفحه ٣٣١ : في طلبه إلى بغداد والبصرة ومصر وعاد إلى
واسط ثم ذهب إلى أصبهان وحدث بها (٣) ، وأخيرا أقام بنيسابور
الصفحه ٣٤٠ : بغداد وأقاموا فيها ونشروا العلم فيما يأتي : أبو
العلاء محمد بن علي بن أحمد الواسطي (ت ٤٣١ ه / ١٠٣٩
الصفحه ٣٤٥ : ، ٤ / ١٧٩. ابن خلكان ، وفيات الأعيان ، ٤ / ١٥٢. الصفدي ، نكت الهميان
، ٢٣٣. ابن الجزري ، غاية النهاية
الصفحه ٣٥٣ :
أما طلاب العلم
الذين قدموا واسط من مدن العراق الأخرى وتلقوا العلم فيها فهم : أبو سعد عبد الله
بن
الصفحه ٣٥٥ :
وقد أثنى عليه ابن
الدبيثي وقال : سمعت معه الحديث بواسط في المرة الثانية (١).
والشريف أبو
القاسم
الصفحه ٣٦٠ :
«شاعرا ظريفا
خليعا مطبوعا» (١) طرق كل أغراض الشعر التي كانت سائدة في عصره وأبدع ـ كما
يقول
الصفحه ٣٦٤ : بواسط ، سمع الحديث من جده أبي
السعادات ومن كبار المحدثين فيها ثم قدم بغداد سنة ٥٤٤ ه / ١١٤٩ م وسمع