الصفحه ٢٩٣ : إداريا وماليا ، كما أن رواتبهم كانت محدودة فهم غير قادرين على تقديم الأموال
الكثيرة لهؤلاء الشعراء في زمن
الصفحه ٢٩٩ : للمؤرخ أبي عبد الله محمد بن سعيد
بن الدبيثي في كتابه «ذيل تاريخ مدينة السلام بغداد» (٧) ويبدو من
الصفحه ٣٠٨ : الموجودات» يتحدث في «الجغرافية الطبيعية» ففي
النواحي المناخية تكلم عن الطبقات الجوية (٣) ، وتكوين الغيوم
الصفحه ٣١٨ : زكريا بن محمد بن
محمود القزويني الذي تحدثنا عنه سابقا كان قد اهتم بعلوم أخرى تحدث عنها في كتابه «عجائب
الصفحه ٣٢٠ : من المؤلفين المتأخرين مثل
الدميري في كتابه «حياة الحيوان الكبرى» (٥).
وقد اهتم بعلم
الحيوان لدى
الصفحه ٣٢٦ :
إلى واسط ، وسمع
الحديث بها وكتب عن أبي طالب بن الكتاني وآخرين (١). ثم سافر في طلبه إلى مدن أخرى
الصفحه ٣٢٨ : في طلبه كثيرا ، وقدم واسط وسمع بها الحديث من أبي عبد
الله محمد بن أحمد بن محمد ، وأبي بكر محمد بن حبش
الصفحه ٣٣٢ : (١) ، وسمع الحديث ثم رحل إلى القاهرة وسكن فيها حتى وفاته ،
أقرأ القرآن بها وتقلد إمامة الجامع الأكبر مدة
الصفحه ٤١٧ : موفق الدين أحمد بن القاسم الخزرجي (ت ٦٦٨ ه / ١٢٦٩ م).
٢٥ ـ «عيون
الأنباء في طبقات الأطباء» ٣ أجزا
الصفحه ٤٤٦ :
المخزومي
: ٢٤٥ ـ «الدرس
النحوي في بغداد» بغداد ، وزارة الأعلام (١٩٧٤ م).
ماسنيون
: لويس.
٢٤٦
الصفحه ١٣١ :
على بعد سبعة
فراسخ منها (١) على نهر «فم الصلح» في الجانب الشرقي من دجلة (٢) ، وقد وصف ابن رستة هذه
الصفحه ١٣٥ : (٩) ، أودسه (١٠)» ويقول (١١) ، في أثناء كلامه عن محطات الطريق بين بغداد وواسط : «...
ثم إلى نهر سابس مرحلة ثم
الصفحه ١٤٧ :
العصر السلجوقي ، فإننا لم نعد نسمع بمثل هذه الوظيفة في هذا العصر مما يدل على
إلغائها.
ولأهمية هذه
الصفحه ١٨٨ : نجد أن
الأجانب في هذه الفترة كانوا قد اتبعوا سياسة قائمة على تفرقة أبناء الشعب لكي
يحكموا فترة أكثر
الصفحه ٢٠١ : (١) ، وقد كان هؤلاء على رأس الطبقة الخاصة في هذه المدينة
فإضافة إلى رواتبهم التي لا بدّ أنها كانت ضخمة